نيويورك ــ نزار عبودوحدد ريبير سلم الأولويات بالنسبة إلى الاتحاد الأوروبي في الدورة الـ 63 للجمعية العامة التي تبدأ في أيلول المقبل، بـ«حقوق الإنسان، والفقر المدقع»، منبهاً إلى أن كانون الأول يصادف الذكرى الستين لإعلان حقوق الإنسان الذي وقّع في باريس.
ولم يستطع عميد السلك الدبلوماسي الأوروبي في نيويورك أن يرد بموقف واضح بشأن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي. وقال إن «توسيع الاتحاد غاب عن الطاولة حتى تنتهي مسألة إبرام معاهدة لشبونة. وبعد امتناع إيرلندا عن التصويت، قررت هولندا تعليق إبرام المعاهدة. ولن يعاد طرحها مجدداً إلا في تشرين الأول المقبل عندما تستأنف عملية الإبرام».