رفض رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير أمس، غداة إعلانه خفض عدد قواته في العراق، الاعتذار عن العنف المستشري في هذا البلد، حيث وصف الوضع في جنوبه بأنه «قاتم»، من دون أن يستبعد، في الوقت نفسه، عملاً عسكرياً ضد إيران.

آخر التعليقات