قبيل 3 أيّام من الانتخابات الرئاسية الباكستانية، نفّذت المعارضة تهديدها وقدّمت الاستقالات الجماعية من المجالس الانتخابية لتطعن في شرعية انتخاب الرئيس الباكستاني برويز مشرّف الذي أمّن على قيادة الجيش بتسليمها إلى حليفه أشفاق برويز كياني. وخوفاً من انضمام رئيسة الوزراء السابقة بنازير بوتو إلى المقاطعة، استدارت الحكومة نحوها لمسايرتها فأعلنت أنّها ستسقط تهم الفساد الموجّهة ضدّها.

آخر التعليقات