شدّد وزير الخارجية السوري وليد المعلم أمس، على دور دمشق «الحيوي» في تحقيق أمن المنطقة واستقرارها. وأكّد، خلال استقباله نظيره الدانماركي بيتر ستينغ ــــ مولر في دمشق، على «أهمية التوافق اللبناني في إطار احترام المؤسسات الدستورية اللبنانية». كما أوضح أنّ بلاده تبذل «جهوداً لاستعادة العراق سيادته الكاملة، وللحوار الفلسطيني».(يو بي آي)