يبدو أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، الذي يزور السعودية غداً، يكثّف جهوده باتجاه توطيد أواصر التعاون مع الدول الإسلامية “السنّية”، في محاولة لوضع حد للانقسام المذهبي الذي بدأ في العراق وبات يهدد لبنان.
نجاد يسعى في الرياض لـ«تسوية مشاكل لبنان»
جدّد تشكّكه بالمحرقة واعتبر «الصهاينة تجسيداً حقيقياً للشيطان»
يبدو أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، الذي يزور السعودية غداً، يكثّف جهوده باتجاه توطيد أواصر التعاون مع الدول الإسلامية “السنّية”، في محاولة لوضع حد للانقسام المذهبي الذي بدأ في العراق وبات يهدد لبنان.
يبدو أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، الذي يزور السعودية غداً، يكثّف جهوده باتجاه توطيد أواصر التعاون مع الدول الإسلامية “السنّية”، في محاولة لوضع حد للانقسام المذهبي الذي بدأ في العراق وبات يهدد لبنان.