بعدما قطع العراق شوطاً مهماً في ترميم علاقته مع جارته الغربية سوريا، تلجأ بغداد الآن شرقاً إلى الجار الإيراني لترميم علاقة عرفت صراعاً، دموياً في أغلب الأحيان، في خطوة، من المؤكد أنها أتت برضى واشنطن التي تواجه توصيات بفتح قنوات التحادث مع طهران ودمشق، لكنها من دون شك، تصب في عمق المصلحة العراقية لوقف نزف الدم في بلاد الرافدين
بدأ الرئيس العراقي جلال الطالباني أمس زيارة إلى طهران، تستغرق يومين، استهلها بلقاء مع نظيره الإيراني محمود أحمدي نجاد، بحث خلاله العلاقات الثنائية وقضايا ذات اهتمام مشترك.

آخر التعليقات