السفير الإسرائيلي يصل إلى القاهرة
وصل إلى القاهرة أمس السفير الإسرائيلي الجديد في مصر يعقوب أميتاي ليخلف إسحق ليفانون الذي غادر القاهرة عقب هجوم على السفارة الإسرائيلية في العاشر من أيلول الماضي. وأكد أميتاي للصحافيين في مطار القاهرة أنه «يتمنى أن تكون فترة عمله في مصر في خدمة السلام بين البلدين».
ورداً على سؤال عما إذا كان هناك تخوف إسرائيلي من سيطرة التيار الدينى في مصر، قال أميتاي الذي تحدث باللغة العربية إن السلام بين مصر وإسرائيل «متين لأنه قائم على مصالح مشتركة».

(أ ف ب)

وفد من «حماس» في موسكو غداً

ذكرت مصادر فلسطينية، أمس، أن وفداً من قيادة حركة «حماس»، يضم الناطق الرسمي وممثل الحركة في لبنان أسامة حمدان ورئيس مكتبها في طهران خالد القدومي، سيصل إلى العاصمة الروسية موسكو غداً، في زيارة تهدف إلى إجراء سلسلة لقاءات مع مسؤولين روس وممثلين عن المنظمات الاجتماعية.
وتأتي الزيارة في ظل الاستعدادات الجارية لإطلاق سراح الدفعة الثانية من المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
ويرى مراقبون، أنّ من المحتمل أن تقوم روسيا بدور وسيط في عملية إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى الفلسطينيين، علماً بأن وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان زار موسكو الأسبوع الماضي.
(يو بي آي)

فرنسا تدعو الفلسطينيين والإسرائيليين لضبط النفس

دعت فرنسا، أمس، إسرائيل والفلسطينيين إلى ضبط النفس من أجل الحفاظ على الهدنة في غزة، وأسفت لمقتل متظاهر فلسطيني في الضفة على أيدي القوات الإسرائيلية.
وأوضح بيان لوزارة الخارجية الفرنسية أن «فرنسا التي لطالما أدانت إطلاق القذائف والصواريخ على جنوب إسرائيل، تدعو مرة جديدة إلى ضبط النفس من أجل إنقاذ الأرواح والحفاظ على أمن المدنيين، والحفاظ على الهدنة في غزة».
(يو بي آي)

-

خطة أميركية لحل الأزمة التركية الإسرائيلية

كشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، عن خطة أميركية جديدة للخروج من الأزمة التي تشهدها العلاقات الإسرائيلية التركية، في أعقاب عملية اقتحام سفينة «مرمرة » قبل سنة ونصف. وبحسب الخطة المقترحة، التي تحدثت عنها «معاريف»، يبدو أن الإدارة الأميركية حرصت على إرضاء كل من الطرفين، بحيث يعلن كل منهما الموقف الذي يعزز موقعه أمام جمهوره، حتى لو لم يتطابق مع ما يعلنه الطرف الآخر. وأوضحت الصحيفة أن من ضمن الخطة إجراء اتصال هاتفي بين رئيسي الحكومتين، يعلنان بعدها انتهاء الأزمة في العلاقات. وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، سيعلن بعد المحادثة الهاتفية المقترحة، أن إسرائيل قدمت اعتذاراً لتركيا عن مقتل 9 نشطاء أتراك أثناء اقتحام السفينة مرمرة، فيما يعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن أسفه لما رافق عملية اقتحام السفينة من قتلى وجرحى.
ولفتت «معاريف» إلى أن الخطة الأميركية تشمل أيضاً دفع تعويضات لعائلات الضحايا، وكذلك الجرحى من النشطاء الأتراك تدفعها إسرائيل، وبعد ذلك يعود سفيرا البلدين إلى مقارّ سفارات بلادهم، في مقدمة لاستعادة العلاقات الجيدة التي كانت تربط الجانبين.
ولم تخف «معاريف» العلاقة الوثيقة بين السعي الحثيث الذي تبذله الإدارة الأميركية لحل الأزمة بين أنقرة وتل أبيب، وما تشهده المنطقة العربية، وسوريا خاصة، من تطورات؛ إذ أكدت أن «الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة تأتي في ظل المتغيرات التي تشهدها المنطقة، وخاصة ما يجري في سوريا».
(الأخبار)

نتنياهو يؤيد منع الأذان في المساجد

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تأييده الحماسي لاقتراح قانون «إسكات أذان المساجد»، وبرر نتنياهو ذلك بالقول إنه «يجب ألا نكون ليبراليين أكثر من أوروبا». في المقابل، ذكرت صحيفة «هآرتس» أن عدداً من الوزراء عارضوا الاقتراح تخوفاً من وقعه وتداعياته في ظل الظروف الحساسة التي تمر بها المنطقة على حد تعبير أحدهم.
(الأخبار)