قدح وجم

شربل خليل «صفّى ذمته» مع جمهورية الطوائف

«غزوة شباط الثانية» عنونت «الجديد» مقدمتها أمس. هي المرة الثانية، التي يتزامن فيها الإعتداء على المحطة، في شهر شباط، وهذه المرة جمع الإعتداءين المخرج شربل خليل. فقبل عامين، قام مناصرو «حركة أمل»، بتط

زينب حاوي

«قدح وجم» أمام القضاء: إنّه زمن الحسبة في لبنان

في مبادرة تذكّر بقوانين الحسبة في مصر وأيضاً بالمحامي المصري نبيه الوحش المتخصص في رفع دعاوى على النجوم والفنانين بتهمة «المس بالذات الالهية»، تقدّم المحامون زياد جعفيل وعمر الكوش وميشال فلاح وجهاد م

شربل خليل ذكوري من حيث لا يدري

«الذكورية وما أدراك ما الذكورية.. معنّفة مسكينة» عنوان الإسكتش، الذي أتحفنا به برنامج «قدح وجم» (إعداد وإخراج: شربل خليل) أمس، وفيه تناول لقضية تعنيف المرأة، بشكل سطحي وإختزالي. صحيح أن من ضمن مهام ا

ثقافة وناس

وسام كنعان

شربل خليل أنزل «الجديد» إلى قاع العنصرية

بعدما انتهت موضة التهليل لـ «الربيع العربي» من قبل بعض الوسائل الإعلامية اللبنانية، صار متوقعاً في أي وقت أن تقصف تلك المحطات جميع مشاهديها بمواد تحريضية وعنصرية ضد اللاجئين السوريين، وهي نفسها التي

وسام كنعان