كان يُفترض أن يصدر العدد الجديد من «مجلة الدراسات الفلسطينية» في 24 حزيران (يونيو) الماضي، لكن هبّة شهر أيار (مايو) في فلسطين المحتلة حالت دون ذلك. قلَب هذا التطور البارز وغير المسبوق، الخيارات،
استحوذت الإنتخابات التشريعية في كيان الإحتلال على العدد الصادر حديثاً من «مجلة الدراسات الفلسطينية» (ربيع 2021)، وكذلك الإستحقاق التشريعي والرئاسي الفلسطيني، الى جانب التطبيع العربي –الإسرائيلي. ففي
«ترامب ونتنياهو وجها العنصرية والاحتلال» ، عنوان حملته مجلة «الدراسات الفلسطينية» (شتاء 2021)، لتضيء على سقوط دونالد ترامب انتخابياً في السباق الرئاسي، مع بقاء «الترامبية» وما تحمله في جوهرها من عنصر
تخصص «مجلة الدراسات الفلسطينية» عددها الــ124، لتفجير المرفأ الذي حصل في بيروت قبل أكثر من شهرين. التفجير حصل تزامناً مع ما أسمته المجلة بـ«تغيير معالم الخريطة السياسية الإستراتيجية في المنطقة» والتي
في عددها الجديد، تخصص «مجلة الدراسات الفلسطينية»، ملفاً عن «صفقة القرن» بعنوان «صفقة القرن: اغتيال ما تبقى». تصدر غلافها عنوان «جرافة الصفقة» المستعارة من الجرافة التي مزقت أشلاء فتى فلسطيني في غزة،
صدرت أخيراً «مجلة الدراسات الفلسطينية» لشتاء 2020، تحت عنوان: «ثورة/ثروة». العدد 121 من المجلة الفصلية، ركز على الأزمات السياسية مع الكيان الصهيوني، وعلى الإنتفاضات التي حصلت في بعض البلدان العربية،
خصصت مجلة «الدراسات الفلسطينية» (ربيع 2019) أخيراً غلافها لتسليط الضوء على الاقتحامات المتكررة التي تقوم بها قوات الإحتلال الإسرائيلي في رام الله (عاصمة السلطة الفلسطينية). وسط تكرار هذه الإقتحامات و
«هل يمكن تخيّل العودة؟»، سؤال طرحته «مجلة الدراسات الفلسطينية» في عددها الجديد (خريف 2018) المعنون «العودة المتخيلة»، وأدرجت ضمنه أسئلة أخرى تتعلق بكيفية هذه العودة واحتمال حدوثها. في هذا العدد، أراد