«الحكومة الإسرائيلية صادقت على قرار هبة تمنح لقدامى عناصر جيش لبنان الجنوبي» خبر أعلنه المتحدث باسم جيش الإحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على تويتر، وإذ بالمواقع الإلكترونية اللبنانية تتناقله بحرفيته
إزاء التفاعل العالي الذي تلقاه الصفحات الصهيونية على المنصات التفاعلية، سيما من قبل بعض الفلسطينيين والعرب، مع غياب الوعي الشعبي حول خطورته ووقوع العديد من هؤلاء في شرك الدعاية المسمومة للإحتلال الإ
وسط تعتيم إعلامي عربي متعمّد، على الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، هزّت الصور المنتشرة فجر اليوم لمجرزة «دير البلح» وسط القطاع، كل من شاهدها لفظاعتها سيما أن جلّ ضحاياها من الأطفال. فقد ارتكب جيش الإحتل
على الرغم من أجواء الرعب التي تحلّ على الكيان الإسرائيلي، واختفاء جنوده وسكانه عن الحدود الشمالية مع لبنان، بعد تهديد الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله بالرد على العملية العدوانية الأخيرة
بدت اشبه بموجة جراد أمس، اجتاحت المواقع الإلكترونية اللبنانية، ومعها المنصات الإلكترونية لبعض القنوات المحلية، في النقل الحرفي بالصور والمضمون ما أورده أمس المتحدث باسم الجيش الإحتلال الإسرائيلي أفيخ
في 25 آب (أغسطس) بعد سقوط الطائرتين الإسرائيليتين في الضاحية الجنوبية، وقبل خطاب أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، بدأت مواقع الكترونية وإخبارية تابعة لوسائل إعلام محلية، ببث التهويل، سيما في م
انضمّ بعضهم في الداخل اللبناني الى جوقة التحريض على «حزب الله» إعلامياً وسياسياً بعد فرض الخزانة الأميركية عقوبات مالية على نواب وشخصيات من الحزب. عقوبات هلّل لها عدد من وسائل الإعلام محلياً، وتلاقى
أمس، اصطحب الناطق باسم الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي، فرقاً إعلامياً وجال بهم على الحدود مع لبنان. إذ سمح لهم بالدخول للمرة الأولى الى نفق بعمق 88 متراً، ادعيّ أنه يمتد من بلدة «رامية» الحدودية، وأن «ح
في الأيام الماضية، وضع المتحدث باسم الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي ثقله إفتراضياً على الساحة اللبنانية، عبر تغريداته المحرضة والمجيّشة، بغية تأليب الرأي العام اللبناني. هكذا، نشر أدرعي سلسلة تغريدات من
هو تعاطٍ غير مسبوق للإعلام اللبناني، نشهده اليوم، تجاه فتح الهواء أو إعطاء المساحات الإلكترونية والورقية، للناطق بإسم جيش العدو الصهيوني أفيخاي أدرعي. الأخير غرّد في الساعات الماضية، حيال جولة وزير ا