وهيب معلوف *
في زمن العولمة وعالم ما بعد الحداثة الغربي المعلن انهيار السرديات الشاملة والتيارات الفكرية الكبرى، أضحت الثقافة بأوجهها المتعدّدة مكوّناً أساسيّاً للغلبة العالمية لنظرية ما بعد الحداثة المرتدّة إلى تمجيد الهويات الإثنية والجماعات الدينية والمذهبية والمناطقية على اختلافها.

آخر التعليقات