تغريدة جنبلاط قوبلت بردّ سريع من الوزير المعني سيزار أبي خليل الذي كتب عبر «تويتر»: «فعلاً لمّا بدّك تقلّل شئمة ببطل في شي عيب... إنه يا بدنا نشتري منكن كهرباء من وحدات إنتاجية توضع على سنسول الكوجكو أو الهدر يلي عملتوه من سنة 1990 لليوم بكون مسؤوليتنا؟».
في العراق وبعد اسابيع من الاحتجاج اقيل وزير الطاقة الذي هدر ٤٠ مليار دولار .البنك الدولي ينصح لبنان بالتخلي عن البوارج العثمانية وبناء معامل .اليست هذه فرصة ايضا لاقالة الوزير الحالي ومعلمه لحل عقدة الوزارة والكهرباء معا .وارقام الهدر تتساوى تقريبا بين العراق ولبنان 😳👍🙏 pic.twitter.com/hakVBSyG6d
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) July 31, 2018
«كلاش» الحريري ـــ وهّاب
على ضفة أخرى، اعتبر رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري، في تغريدة، أنّ «بعض السياسيين بلبنان راكضين يروحو عسوريا قبل النازحين... يا سبحان الله، مدري ليش». وهو ما سارع الوزير السابق وئام وهاب للردّ عليه عبر المنبر ذاته، قائلاً: «يا دولة الرئيس الحريري يلي بيروح عا سوريا بيروح وبيرجع مرفوع الراس وما بيحتجزوه. وفي مثل خليجي بيقول الشام شامك لو الدهر ضامك، يا ريتك بتحفظو».
وفي تغريدة ثانية كتب وهّاب:
أنا متأكد أن الحريري لن يذهب الى سوريا إلا في حالة واحدة : إذا أمره الأمير محمد بن سلمان كما أمره عام ٢٠١٠ الملك عبدالله . يا دولة الرئيس إشتغل عا قدك وشكل الحكومة وحل بعض المشاكل وشو بدك بلعبة الكبار نحنا مش قدها.
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) July 31, 2018