مقالات مرتبطة
ودعت القيادتان، الجيش والقوى الأمنية «إلى تحمّل مسؤولياتهم في إعاده الأمور إلى نصابها، وتوقيف المتسبّبين بعمليات القتل والمعروفين بالأسماء والمحرّضين»، متوجهةً بالتقدير إلى «الذين لبّوا نداء المشاركة ومارسوا أعلى درجات الانضباط والالتزام بالتعبير السلمي».
وتقدّم الحزبان «من أهلنا أهل الشهداء بالتعزية القلبية لاستشهاد هذه الثلّة من الأوفياء، الذين وقعوا بين أيدي الله سبحانه وتعالى، شهداء مظلومين معاهدين أن نتابع قضيتهم حتى تحقيق العدالة، كما نتوجه إلى الجرحى وأهاليهم بالتمنيات بالشفاء العاجل».