التعليقات

• منذ 10 سنوات مجهول :
  ‫رعونة ام سخونة
  ‫الكلام عن تقارب بين السعودية وإسرائيل لتلاقي المصالح بينهما في مواجهة أعداء مشتركين كما يراهما الطرفان ، هو تكتيك إسرائيلي ولا يمكن أن يكون سياسة سعودية على الأقل المجاهرة والإعلان به أمام الملأ وبشكل مكشوف ، إن كان من تنسيق أو أكثر في هذا الاتجاه فلن تعلنه السعودية ، رب (ما خفي كان أعظم ) ، إظهار العلاقة وتسريبها بهذا الشكل ربما للفت النظر عما يجري فعله حقيقة بينهما ويكون فيه أشياء أخرى كالمساعدة الفعالة على الأرض وتقديم الدعم اللوجستي وبأشياء أخرى تتعدى التخطيط والإمداد وغير ذلك مما أصبح يعرفه الجميع في كل الأحوال ليس هنا بيت القصيد ، هو في تبني السعودية لموقفها المتشدد وغير المبرر عقلانياً ، هذا الموقف القائم على الحقد والكراهية والتطرف ودعم الإرهاب ومعاداة الآخر ، والذهاب في التصعيد إلى النهاية حيث الطريق المسدود والذي لا يمكن العودة منه ، هو التعصب ليس الأعمى فقط بل المقصود ، هو السلبية المطلقة بلا حدود ، هو انتحار سياسي بكل ما تحمله هذه العبارة من معنى ومجاز ، وبعد أما آن لأحد من العرب أن يتدخل ليس فقط لحماية السعودية من إسرائيل بل لحماية السعودية من ذاتها الأنانية ونفسها الغاوية ومن سياساتها الرعناء ومن توجهها الخاطئ ، لقد عملت وكثّرت فمن يوقفها عند هذا الحد
• منذ 10 سنوات عباس عباس:
  ‫خلافات
  ‫استاذ سامي الدعوة في محلها ولكن هناك سؤال يراودني كقارئ هل العائلة المالكة في السعودية لها نفس الموقف ؟وماذا عن الخلافات التي يحكى عنها؟ اعتقد انه يمكنك ان تفيدنا حول هذا الموضوع
• منذ 10 سنوات حسن حسن:
  ‫العلاقة بين اسرائيل وال سعود
  ‫العلاقة بين اسرائيل وال سعود عمرها من عمر انشاء دولة اسرائيل . راجعوا كتاب تاريخ ال سعود الاصلي
• منذ 10 سنوات سامر سامر:
  ‫السير نحو الهاوية
  ‫يتركز الهجوم والتشهير على بندر وسعود الفيصل وهما يستحقان كل ما يقال عنهما لكنهما ليسا سوى واجهة يتم تصديرها أو استبعادها حسب الحاجة والجميع يعرف أن أزمة النظام السعودي وأحقاد الملك عبد الله وتياره في المملكة هي الدافع الرئيسي للسياسات السعودية الخرقاء ضد إيران عموماً وسوريا خصوصا لكن السياسة تفرض على الجميع بما فيهم حلفاء سوريا وإيران الإبقاء على خط الرجعة للنظام السعودي ولهذا نرى الدجل السائد حول مرض الملك عبد الله ورد السياسات اللاعقلانية والمتهورة للمملكة لبندر وسعود الفيصل وفريقهما لكن يخشى أن تكون الأمور قد وصلت إلى خط لا رجعة فيه وأن لا ينفع كل الدجل الذي يخفي حقيقة السياسات السعودية الحالية وليست تصريحات الوليد بن طلال الغريبة خارج هذا الإطار