عُقدت أمس في مقر نادي الصفاء جلسة تقييم حكام مباريات الأسبوع الـ 14 من الدوري اللبناني لكرة القدم، وهي جلسة هامة فنياً وإدارياً. فهذا الأسبوع العاصف تحكيمياً، لا من ناحية الأخطاء التي حصلت، لكن من ناحية الضجيج الإعلامي والصخب الإداري الذي رافقه، والذي كان أكبر ممّا حصل، وجب الهدوء والتروي في التعاطي مع المسألة. فالأخطاء التي حصلت من الممكن أن تشهدها أي مباراة، وهي أخطاء بشرية بعيدة عن «المقصود»، وإن أثّرت على بعض الأندية.
مفاجأة للحكّام في نادي الصفاء ورئيسه يعتذر
عبد القادر سعد
عُقدت أمس في مقر نادي الصفاء جلسة تقييم حكام مباريات الأسبوع الـ 14 من الدوري اللبناني لكرة القدم، وهي جلسة هامة فنياً وإدارياً. فهذا الأسبوع العاصف تحكيمياً، لا من ناحية الأخطاء التي حصلت، لكن من ناحية الضجيج الإعلامي والصخب الإداري الذي رافقه، والذي كان أكبر ممّا حصل، وجب الهدوء والتروي في التعاطي مع المسألة. فالأخطاء التي حصلت من الممكن أن تشهدها أي مباراة، وهي أخطاء بشرية بعيدة عن «المقصود»، وإن أثّرت على بعض الأندية.
عُقدت أمس في مقر نادي الصفاء جلسة تقييم حكام مباريات الأسبوع الـ 14 من الدوري اللبناني لكرة القدم، وهي جلسة هامة فنياً وإدارياً. فهذا الأسبوع العاصف تحكيمياً، لا من ناحية الأخطاء التي حصلت، لكن من ناحية الضجيج الإعلامي والصخب الإداري الذي رافقه، والذي كان أكبر ممّا حصل، وجب الهدوء والتروي في التعاطي مع المسألة. فالأخطاء التي حصلت من الممكن أن تشهدها أي مباراة، وهي أخطاء بشرية بعيدة عن «المقصود»، وإن أثّرت على بعض الأندية.