قال تقرير نشره موقع «فورين بوليسي»، إن سبعة مسؤولين جدد انضمّوا إلى فريق الشرق الأوسط التابع لمجلس الأمن القومي الأميركي.
ووفق التقرير الذي نقل المعلومات عن مسؤولين مطّلعين، يعمل هؤلاء السبعة تحت إشراف منسق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجلس الأمن القومي، بريت ماكغورك، الذي سبق له أن شغل منصب المبعوث الرئاسي الخاص لدى «التحالف الدولي» إلى حين استقالته نهاية عام 2018.

وفي ما يلي الأسماء السبعة التي انضمّت إلى إدارة الرئيس جو بايدن، وسبق أن نُشر جزء منها في تقارير صحافية أميركية:
ــ ماكس مارتن: إدارة شؤون لبنان والأردن.
ــ زهرة بيل: ستتولى إدارة شؤون سوريا والعراق، وشغلت أخيراً منصب الرئيس السياسي في اسطنبول لفريق الاستجابة للمساعدة في عملية الانتقال في سوريا التابع للحكومة الأميركية.
ــ سام باركر: أحد المحاربين القدامى الذي عمل في السابق مسؤول مجلس الأمن القومي لشؤون سوريا والعراق في عهد باراك أوباما، سيتولى إدارة شؤون إيران في المجلس.
ــ جوش هاريس: شغل منصب نائب رئيس البعثة في سفارة الولايات المتحدة في ليبيا، سينضم إلى مجلس الأمن القومي للتعامل مع قضايا شمال إفريقيا.
ــ جولي سوير: المساعدة السابقة لمبعوث أوباما الخاص لمفاوضات السلام الإسرائيلية ـــ الفلسطينية، ستتولى منصب المدير الإسرائيلي ــــ الفلسطيني في مجلس الأمن القومي.
ــ إيفينيا سيديرياس: ضابطة الخدمة الخارجية المهنية ستتولى إدارة شؤون شبه الجزيرة العربية.
ــ ك. سي. إيفانز: سيتولى إدارة الشؤون السياسية والعسكرية واليمن.

كذلك سمّيت آني روهرهوف، مديرة لمكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي، وفقاً لمصادر مطّلعة أفادت الموقع.