ما بين الصدمات والطوارئ: أنا لاجئ وهذه قصتيلبنان|مجتمعقد لا أعلم مَن أنا بالنسبة إلى لبنان، لكنّني أدرك تماماً ما يعنيه لبنان لي. بعدما أمضيتُ 39 عاماً من عمري في هذا البلد، لم يَعد أشبه ما يكون بالوطن، بل أصبح وطناً أغنّي له وأشعر بالانتماء إليه والولاء له.الأخبارالجمعة 20 حزيران 2025 مخيم عين الحلوة (هيثم الموسوي)الخط