أكد حمادة أنه «لم يعرض على حزب الله أي عنوان من عناوين التفاوض»، موضحاً أن «ما قبلت به الدولة اللبنانية بالتفاهم الذي أقر العام الماضي وافق عليه حزب الله في الصيغة التي أنجز فيها التفاهم، وبالتالي الانتقال إلى صيغة تفاوضية أخرى يعتبر ضرباً لسابقتها».