الفاتورة الدوائية بلغت 70 مليار ليرة العام الماضي
الكلام لوزير الصحة محمد خليفة، خلال حضوره مؤتمراً صحافياً عقدته «الجمعية اللبنانية للهيموفيليا» أمس. وقال خليفة إن لبنان يعدّ من أكثر الدول اهتماماً بالأمراض التي تتطلب عناية خاصة، وذات كلفة باهظة، إضافةً إلى حاجتها إلى الخدمات المستمرة مثل الأمراض السرطانية (7000 حالة جديدة سنوياً) والأمراض المستعصية (13000 حالة سنوياً) بحيث يوفّر الدواء مجاناً. فيما عمر نصف المصابين لا يتخطّى 18 عاماً.

على الرؤساء الثلاثة تسوية أوضاعنا

مناشدة من رئيس نقابة مستخدمي وعمال المدارس الرسمية في لبنان، محمود شكر، للنظر في أوضاع «المستخدمين والعمال في المدارس والثانويات والمعاهد والمهنيات الرسمية، حيث لا يزالون يعملون بالأجر اليومي، ويتقاضون عن كل يوم عمل فعلي 12 ألف ليرة مدفوعة من صناديق المدارس ولا تتجاوز الحد الأدنى السابق للأجور، وعن بدل النقل الذي تستفيد منه الثانويات فقط».

وكالات سفر تنظّم سفر الصينيين إلى لبنان

هي الخطوة الأولى التي شدد وزير السياحة إيلي ماروني على تنفيذها، خلال توقيعه مع سفير جمهورية الصين الشعبية ليو زيمينغ مذكرة تفاهم، في إطار اتفاق التعاون في مجال السياحة بين البلدين.

فتح ملف الأدوية الزراعية ذات المنشأ الصيني

كان محور اجتماع اللجنة الوزارية الرباعية المنبثقة عن مجلس الوزراء، وقال وزير الزراعة إيلي سكاف إن الأدوية ذات المنشأ الصيني، غير ضارة بالصحة العامة، ولكن توقيف استيرادها جاء لأن الأدوية غير مسجلة في بلد المنشأ، وهذا يمثّل مخالفة بحسب القانون المعمول به في لبنان.

سياسة نفطية عاجلة تحمي الاقتصاد والمستهلك

مطلب لرئيس الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان مارون الخولي، الذي انتقد «استمرار الحكومة في تثبيت سعر صفيحة البنزين، على الرغم من الانخفاض الكبير لأسعار البنزين عالمياً، ودون أن تحدد الحكومة سقفاً للرسوم التي تنوي جبايتها عبر صفيحة البنزين، وعلى حساب المستهلك».

نؤيد مطالب المعلّمين والموظفين

هذا ما أعلنه المجلس الوطني للحزب الشيوعي اللبناني، بعد اجتماع عُقد أمس، جرى «خلاله عرض الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المأزومة، والتحركات والاعتصامات للمعلمين والسائقين العموميين التي جرت في الأيام الأخيرة». ورأى «أنها تمثل تعبيراً عن نقمة الأكثرية الساحقة من شعبنا على سياسة التجويع والإفقار وسلب المكتسبات التي تعتمدها الحكومة».

قد يتراجع حجم التحويلات بسبب الأزمة المالية العالمية

هذا ما قاله وزير الاقتصاد والتجارة محمد الصفدي، خلال استقباله وفد «المنبر اللبناني المستقل» برئاسة الياس عاقوري. ووصف الوزير الصفدي الوضع المالي في لبنان بعد الأزمة الأخيرة التي اجتاحت الاقتصاد العالمي بأنه «جيد»، معتبراً أن ذلك «نتج من الأداء السليم خلال السنوات الماضية»، واعترف بأن «لبنان قد يتأثر في المستقبل بنتائج الأزمة العالمية في ضوء احتمال تراجع حجم التحويلات المالية التي تبلغ 5 مليارات دولار في السنة تراجعاً ملحوظاً».