لبنان يشارك في سوق القاهرة في آذار 2009
الكلام لوزير الصناعة غازي زعيتر خلال لقائه رئيس المكتب التجاري في سفارة مصر في لبنان أيمن علي عثمان حسن، وعرض معه سبل تفعيل التعاون الصناعي بين لبنان ومصر. وقال حسن: «إن مشاركة لبنان في المعارض التي تقام بمصر، سواء أكانت معارض عامة أم متخصصة، يساعد على تنمية الصادرات اللبنانية إلى الأسواق العالمية عامة والاتصال بالمشاركين أو الوافدين الدوليين إلى المعرض حيث تتاح فرص الاتصال والتبادل».

التمسك بمطلب رفع الحد الأدنى للأجور

هذا ما أكده المجلس التنفيذي لاتحاد النقابات العمالية للطباعة والإعلام في لبنان، إضافة إلى زيادة غلاء المعيشة على كل شطور الأجر مع مفعول رجعي بدءاً من 1/1/2008. ورأى «أن ما يجري في الضمان الاجتماعي من تأخير في دفع المستحقات للمضمونين في فرع المرض والأمومة لأكثر من سنتين هو مخالف للقانون».

الدمج الاقتصادي الاجتماعي للمعوقين

هو شعار المشروع الذي أطلقه اتحاد المقعدين اللبنانيين الممول من الاتحاد الأوروبي ومنظمة الإغاثة المسيحية، برعاية غرفة التجارة والصناعة والزراعة في زحلة، والهيئة الداعمة، في احتفال أقيم في الغرفة بعد ظهر أول من أمس.

انخفاض العملات الأجنبية يخفض أسعار بعض الأدوية

أصدر وزير الصحة العامة محمد جواد خليفة بياناً أعلن فيه أنه «وُقِّع مؤشر انخفاض أسعار العملات الأجنبية، ما سيؤدي إلى انخفاض أسعار بعض الأدوية في الأيام القليلة المقبلة، ومنها: اليورو 5,57، والفرنك الفرنسي 4,56، والإسترليني 4,07».

الإضراب المفتوح لجباة مياه الجنوب إذا لم تتحقق مطالبهم

تحذير أطلقه رئيس نقابة مستخدمي وعمال مؤسسة مياه لبنان الجنوبي قاسم غبريس، بعد إعطاء مهلة عشرة أيام لتحقيق المطالب، لافتاً إلى «أن توزيع العائدات للجباة على أساس النظام التي وافقت عليه وزارة المالية استثنائياً يلحق الغبن بالجباة بشكل غير إنساني ولا يتناسب مع مصروف المحروقات الذي يتكبدونه، وخصوصاً في الآونة الأخيرة حيث ارتفعت أسعار المحروقات بشكل كبير».
وطالب غبريس بأن «تكون نسبة العائدات 2% من مجموع المبالغ المحصلة من دون الأخذ في الاعتبار النسب، على أن تحسم منها رسوم الطوابع والضريبة على القيمة المضافة. كذلك طالب بإبقاء نظام العائدات الذي وافقت عليه وزارة المالية لجهة عائدات المدير العام والعاملين في مصلحة المحاسبة والشؤون المالية».

هناك أزمة فقدان الفروج من السوق

هذا ما حذرت منه جمعية المستهلك، وأفادت بأنه وردها العديد من الشكاوى عن عدم الالتزام بالتسعيرة الرسمية (3800 ليرة) وارتفاع سعر المقطعات بشكل جنوني.
وترى الجمعية أن الفروج الكامل بالسعر الرسمي هو سلعة أساسية، وأن استغلاله من طريق إخفائه أو بيعه فقط مقطعاً، هو تحايل على القانون واحتكار، علماً بأن فتح الاستيراد لم يحل المشكلة بل زاد الاحتكار وحرر سعر المستورد ليصل سعر الكيلو إلى 6000 ليرة.