التعليقات

• منذ 10 سنوات مجهول :
  ‫في البداية كنا مع المعارضة ضد
  ‫في البداية كنا مع المعارضة ضد نظام الاسد ولكن الان اصبحنا ندعم الاسد ضد المعارضة ولا اعتقد يوجد انسان شريف عربي كان ام اجنبي يقبل بالحرق والخطف وقتل الابرياء والمدنيين وان كان الاسد ظالم لماذا تفعلوا مثله يامعارضة .... يا ايها المعارضة رجاءا افسحوا المجال للاسد لكي يقضي على التكفيرين والارهابين والكفار والجماعات المسحله لانه بكل الاحوال انتم ياالمعارضة الوطنية ليست لكم مكان في عالم مابعد الاسد وسيكون الدور للارهاب في حكم سوية كما هو الحال في مصر وليبيا وووو . ادعوا من كل قلبي ان ينصر الاسد عليهم وان يرجع سوريا الى ماقبل 3 سنوات وادعوا ان يفك اسر الراهبات وانتم ايها الارهابيين مصيركم النار وبئس المصير .
• منذ 10 سنوات hassan hassan:
  ‫مؤتمر صحفي جعجع
  ‫اني اتوقع ان يخرج جعجع وجوقته ويعقدوا مؤتمرا صحافيا يتناولوا فيه حادثة خطف الراهبات في معلولة ويضعون الاسباب المباشرة للخطف على حزب الله . واذا استفاض ( تفتقت اريحته ) يقول ان السبب ايضا هود نجاح الاتفاق النووي بين الغرب وايران . ويبقى بنظر جعجع ومن يلف معه ان الذين خطفوا الراهبات هم اوادم وحضاريين .
• منذ 10 سنوات مجهول :
  ‫مضحكة هزلية حتى لا نقول اكثر
  ‫النصرة و أمثالها ما هي إلا صناعة من صناعات العائلة الأسدية لإبتزاز العالم! تصوير سانا و أمثالها من وسائل الاعلام و كأن العائلة "ضحية" أعمال هذه الجماعات أكبر مضحكة من مضاحك القرن ٢١!
• منذ 10 سنوات سامي حاجي سامي حاجي:
  ‫الغرب المنافق
  ‫ رغم ما خلّفته الأزمة في سوريا من دمار و خراب مادّيّين رهيبين ، فإنّ تمزيقها لبنية المجتمع السّوريّ و نسيجه الاجتماعيّ تظلّ النّتيجة الأخطر على الإطلاق . لا لما خلّفته في النّفوس من أحقاد و جروح غائرة يصعب رتقها و مداواتها ، و تتطلّب أجيالا لتجاوزها فحسب . و إنّما لأنّها كادت تضع تقطع الخطوة الأولى في مشوار تهجير المسيحيّين من المشرق تهجيرا تامّا ، للقضاء على التّنوّع الثّقافيّ فيه و الثّراء الحضاريّ الّذي ميّزه طيلة تاريخه الطّويل في مرحلة أولى ، و لإرساء أولى لبنات الدّولة اليهوديّة العنصريّة في مرحلة ثانية . فعندما تتناقل تقارير إعلاميّة موثوقة أنّ الأرمن قد غادر أغلبهم موطنهم في حلب إلى أرمينيا و أوربّا نتيجة أعمال العصابات التّكفيريّة و المرتزقة التّكفيريّين يتأكّد المرء من صحّة المخطّط المعدّ . و عندما يشاهد المرء إصرار نفس تلك العصابات على العبث بمعلولا و تهجير أهلها و خطف راهباتها لا يجد مناصا من الجزم بأنّهم ليسوا إلاّ أدوات تنفيذ مشروع التّهجير القسريّ للمسيحيّين من الشّرق . و في خضمّ كلّ هذا التّخريب و التّدمير و التّهجير يكتشف الإنسان كذب الغرب و نفاقه . فقد صمّ الغرب الآذان تشدّقا بحقوق الإنسان و محاربة الإرهاب ، و إذا به أكبر داعم للإرهاب و لأعداء الإنسانيّة و الحضارة . كما تشدّق طويلا بنصرة المسيحيّين و ضغط لإعطائهم ما زهم أنّهم حقوقهم المسلوبة . و إذا به يدعم من سلبهم و يسلبهم أبسط حقّ وهو حقّ الحياة و الوجود.و تيسيرا لتنفيذ مخطّط التّهجير فتح لهم أبوابه و قدّم كلّ التّسهيلات . فكانت مساهمته في تهجيرهم مضاعفة .
• منذ 10 سنوات مجهول :
  ‫يعيثون خرابا حيث يحلون
  ‫هكذا يعيث الظلاميون خرابا في جميع البلدات التي تقع في طريق انسحابهم من القلمون من دير عطية، إلى النبك والآن معلولا. تماما كما كان يفعل التتار حين حرقوا الأخضر واليابس أمامهم وحرقوا الكتب والمعالم الأثرية ودمروا كل ما ليس له علاقة بثقافتهم المحدودة بالخراب والدمار والتكفير. على الحكومة السورية أن تطرّي عقلها قليلا وتبدأ محادثات حقيقية مع قوى المعارضة الوطنية الرشيدة لكي يعمل جميع السوريين معا على التخلص من هؤلاء القتلة.