◄ من خطف يحيى زعيتر؟ذكر أفراد من عائلة زعيتر أن الشاب المغترب يحيى زعيتر كان يعيش في مدينة ساو باولو البرازيلية، قبل أن يسافر إلى رومانيا، حيث أوقِف قبل نحو 4 أشهر. وبعدما تبيّن عدم وجود أي شبهة بحقه، وبدل أن تخلي السلطات الرومانية سبيله، سلّمته إلى جهاز أمني أميركي. وذكر أفراد من العائلة لـ«الأخبار» أن الأميركيين أوقفوا يحيى بعدما اتهموه بالتحضير لتنفيذ عملية، ثأراً لاغتيال القائد العسكري في حزب الله الشهيد عماد مغنية. وأكّد أفراد من آل زعيتر أنه لا علاقة ليحيى بحزب الله وأنهم اتصلوا مراراً وتكراراً بوزارة الخارجية اللبنانية طالبين تدخلها لمعرفة مصير ابنهم، لكن الوزارة لم تقابلهم بالاهتمام المطلوب. وطالب أفراد عائلة زعيتر الذين تحدّثوا مع «الأخبار» بمعرفة مصير يحيى ووضعه القانوني. يذكر أن عدداً كبيراً من اللبنانيين أوقفوا في أميركا اللاتينية، وخاصة في الباراغواي بعد اتهامهم بالتعامل مع حزب الله.

◄ خطف واغتصاب
ادّعى ف. ج. أمام فصيلة الشويفات أن ثلاثة أشخاص ملثمين يستقلون سيارة من نوع مازدا سوداء اللون اختطفوا ابنته القاصر (مواليد 1993) من بشامون وأخذوها إلى جهة مجهولة حيث خدّروها واعتدوا عليها جنسياً، ثم أعادوها بعد نحو 4 ساعات إلى ساحة بشامون.

◄ قتيل صدماً في البقاع
نقل حسن هاشم (41 عاماً، من بلدة عين التينة في البقاع الغربي) إلى مستشفى فرحات في جب جنين بعدما وجدت جثته بجانب طريق عام القرعون ـــــ جب جنين، وهي مصابة بكسور بليغة في الرأس والصدر. وقد عاينت الجثةَ لجنةُ أطباء شرعيين لتحديد أسباب الوفاة، بناءً على إشارة النيابة العامة الاستئنافية في البقاع، فيما رجحت مصادر أمنية أن تكون الوفاة ناتجة من حادث صدم تعرض له هاشم.

◄ عبارات نابية على مركز للقوات
أصدر حزب القوات اللبنانية في منطقة كسروان بياناً تحدّث فيه عن أن مجهولين أقدموا ليل السبت ـــــ الأحد على كتابة عبارات نابية على جدران مكتب القوات في جونية ومدخله، ثم ذيّلوا ما كتبوه بشعار «التيار الوطني الحر». وطالب الحزب الأجهزة الأمنية والقضائية باتخاذ الإجراءات المناسبة والقيام بالتحقيقات اللازمة لكشف الفاعلين.

◄ سرقة سلاح مرافق صقر
بعد حصول حادث اصطدام بين سيارة يقودها المجنّد في قوى الأمن الداخلي ل. ك، أحد مرافقي القاضي صقر صقر، وسيارة أخرى يقودها ثلاثة أشخاص مجهولين في منطقة الدكوانة، ترجّل ركاب السيارة الثانية واعتدوا بالضرب على المجنّد، ثم سرقوا مسدسه الأميري من نوع سميث أند ويسون وفرّوا إلى جهة مجهولة. تجدر الإشارة إلى أن المجنّد يجهل رقم المسدس.
(الأخبار)