سيّدة كلاسيا حلم الحقيقة، يا فرح كل دقيقة لما صرخت وفتّحت عيونك نوّرت البيت بقدومك
أنت يا أنطونيو الغالي شعشعت بوجودك الليالي. القلب بدقاتو بيضحكلك والروح بإحساسا بتندهلك
هلا، هلا أيامك كلا حلا، العتم من وجّك انجلى، كل القرايب إجو يزوروك ليهنّوا فيك عمك وأبوك
يسوع ومار مطانيوس يحموك، تتكبر بفضل أهلك وتصير زهرة يفوح منها العبير
وبمملكتن تتربع يا أمير، يا عمر بيّك وبقلب أمّك أسير، رديت الفرحة لجدّك وبوسة كبيرة من ستك أحلى غمزة ع خدّك تكمل فرحتنا ونشوفك عريس