■ من القوّات إلى الكتائب
انتقل أحد الأركان القوّاتيّين المقرّبين من رئيس الهيئة التنفيذيّة في القوّات اللبنانيّة سمير جعجع، الذي كان يزوره دورياً في سجنه في وزارة الدفاع، إلى حزب الكتائب ليرأس أحد أقاليم الحزب في محافظة جبل لبنان، وانتقل معه عدد من مناصري القوّات إلى صفوف الكتائب.


■ ثلاثة مواضيع سعوديّة ــ سوريّة

بحث وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل مع المسؤولين السوريين في زيارته السريّة الأخيرة لدمشق ثلاثة مواضيع هي: إنهاء وجود تنظيم «القاعدة» في سوريا، طلب استرداد معتقل سعودي في السجون السوريّة، والطلب من السوريّين ــ بتكليف أميركي ــ التخلّي عن حركة «حماس» مُقابل إطلاق يدهم في ملف لبنان.


■ عتاب بين سليمان والمرّ

عاتب قائد الجيش العماد ميشال سليمان وزير الدفاع الياس المرّ بعد نشر جريدة «النهار» لمراسلات بين المرّ ومدير المخابرات العميد جورج خوري، لأنّ كشف هذه المراسلات يضرّ بالمؤسّسة العسكرية.


■ ترطيب أجواء

اتّصل العماد ميشال عون بالوزير السابق سليمان فرنجيّة وأبلغه أن أبو الياس (النائب ميشال المرّ) أرسل له موفداً لترطيب الأجواء والتأكيد أن المشكلة ليست معه بل مع بعض نوّاب كتلته، وإذا تمّ ترشيح المرّ الابن على لائحته تنحلّ المشكلة، وهو ما يوحي بخروج المرّ من الرهان على العماد ميشال سليمان مرشّح رئاسياً. فنصح فرنجيّة عون أخذ المرّ الابن على لائحته والتخفيف من الخسائر.

■ استياء من نعي «الطائف»

استاء بعض المعارضين من حديث أحد الوزراء السابقين المتكرّر عن «موت» اتفاق الطائف، متسائلين عن جدوى هذا القول، وخصوصاً أن الطائف يتجسّد بنصوص دستوريّة لا يُمكن اعتبارها ميتة وهي تُنفّذ، وإن كان بعضها يجري تنفيذه مشوّهاً أو بطريقة غير دقيقة. وأكّد هؤلاء أن اتفاق الطائف ينبغي تطويره لا نعيه لأنه أرسى صيغة متوازنة للسلطة.