نزع أعلام وتعليقها يستنفر مناصري الموالاة والمعارضة
تجمع حوالى 70 شخصاً من أنصار المعارضة والموالاة عند حوالى الساعة الثانية من ظهر السبت في منطقة كورنيش المزرعة على خلفية نزع أعلام لأحد الأطراف، وبدأوا بالتراشق الكلامي بعدما توزعوا بين مدخل شارع بربور والشارع المقابل لجهة الطريق الجديدة، الأمر الذي دفع قوة من الجيش الى التدخل لمعالجة الإشكال قبل أن يحصل أيّ تضارب.
وفي كفرشوبا، وأثناء قيام مناصري أحد الطرفين بتعليق أعلام حزبية في البلدة، حصل خلاف مع أحد مناصري الطرف الآخر، ففر الأخير بسيارته، فلاحقه خصومه إلى أن اصطدمت سيارته بجدار. عندها، تقدم منه الخصوم وانهالوا عليه ضرباً، فأصيب بجروح. بعد ذلك، ساد البلدة استنفار لمناصري الطرفين، وأقدمت كل جهة على تمزيق الأعلام «المعادية»، كما سُجّل تحطيم زجاج سيارة أحد المسؤولين الحزبيين في البلدة.

موقوف يشطّب نفسه

هشام غ. (مواليد 1982) موقوف في نظارة مفرزة بيروت القضائية بجرم ضرب وإيذاء. ويوم أول من أمس، استخدم شفرة كانت في حوزته لتشطيب نفسه، مما أدى لإصابته بجروح طفيفة، من دون أن تُعرَف كيفية حصوله على الشفرة.

نساء وأطفال حالوا دون إزالة مخالفة بناء

أثناء محاولة دورية تابعة لفصيلة بئر حسن إزالة مخالفة بناء في منطقة الجناح تعود الى حسن خ.، تجمّع عدد من النساء والأطفال وشكّلوا سدّاً أمام مدخل البناء لمنع عناصر الدورية من الدخول وقمع المخالفة التي هي عبارة عن صبّ سطح طابق أول بمساحة 110 م2. وقد استطاع الجمع منع الدورية من إزالة المخالفة. وبمراجعة القضاء أشار الى تسطير بلاغ بحث وتحرٍّ بحق المخالف وختم التحقيق وإيداعه إياه.

نشل حقيبة تحوي 8 آلاف دولار

ادّعت ز. ج. صباح أمس أنها أثناء مرورها قرب كنيسة مار مخايل، أقدم مجهول يستقل دراجة نارية على نشل حقيبتها اليدوية وبداخلها مبلغ ثمانية آلاف دولار أميركي وأوراق ثبوتية.

طعنت زوجها وفرّت إلى جهة مجهولة

أقدمت ن. م. لأسباب مجهولة على طعن زوجها ي. م. في كتفه اليمنى، قبل أن تفر الى جهة مجهولة، نقل بعدها الزوج الجريح الى مستشفى فرحات في كامد اللوز.

طعنات في الرأس بهدف السرقة

عثر على أحمد حسن عجّور موثق اليدين ومصاباً بطعنات سكين في رأسه ورضوض في مختلف أنحاء جسده، في منزله الكائن في محلة الليلكي، فنقل على أثرها الى مستشفى بهمن. وقد بيّنت التحقيقات أن ثلاثة أشخاص مقنعين دخلوا منزله بقصد السرقة.

حقيبة تحوي ملابس نسائية تثير ريبة الجيش

عثر على حقيبة مشبوهة على مفترق القصر الجمهوري. قطعت الطريق وحُوّل السير حتى حضور دورية من فوج الهندسة. أجري الكشف على الحقيبة، فتبيّن أنها تحتوي فقط على ألبسة نسائية، عندها أعيد فتح الطريق.