تميّز اليوم الرابع من الاشتباكات الدائرة في مخيّم نهر البارد ومحيطه، بين الجيش اللبناني ومسلحي حركة «فتح الإسلام»، بهدوء لافت لم يعكّره سوى مناوشات خفيفة فشلت في كسر الهدنة التي أُرسيت بين الطرفين منذ مساء أول من أمس، وهو الأمر الذي سمح للآلاف من أبناء المخيم بالخروج منه.
هدوء في البارد يثبّت الهدنة وانقسام فلسطيني في شأن سبل المعالجة
مخيم البارد ـ نزيه الصديق
تميّز اليوم الرابع من الاشتباكات الدائرة في مخيّم نهر البارد ومحيطه، بين الجيش اللبناني ومسلحي حركة «فتح الإسلام»، بهدوء لافت لم يعكّره سوى مناوشات خفيفة فشلت في كسر الهدنة التي أُرسيت بين الطرفين منذ مساء أول من أمس، وهو الأمر الذي سمح للآلاف من أبناء المخيم بالخروج منه.
تميّز اليوم الرابع من الاشتباكات الدائرة في مخيّم نهر البارد ومحيطه، بين الجيش اللبناني ومسلحي حركة «فتح الإسلام»، بهدوء لافت لم يعكّره سوى مناوشات خفيفة فشلت في كسر الهدنة التي أُرسيت بين الطرفين منذ مساء أول من أمس، وهو الأمر الذي سمح للآلاف من أبناء المخيم بالخروج منه.