التعليقات

• منذ 12 سنة أبو حسين أبو حسين:
  ‫ولا تزر وازرة وزر أخرى 2
  ‫بسم الله الرحمان الرحيم الكل يعرف أن النائب لم يأتي من عالم آخر وغير بيئة فنزل بالبراشوت بدون إنذار،بل هو من نفس الناس الذين اختاروه(يعني هذه الطينة من تلك العجينة )لذلك فلا يتصورن أحد أن الناس ستختار بكل بساطة صاحب الكفائة والخبرات ...وإلخ،لأنه بحكم أن الإنسان عدو ما يجهل،فإنه سينفر من كل ما يجهله،يعني الذين لا علم لهم بالكفائات والخبرات والمهارات،فلن يعرفوا قيمتها ما يجعلهم يرفضون أصحابها. على كل حال هذا هو الموجود والمتاح،ومن عنده البديل الأفضل،في نفسه أو في غيره،فلينزل إلى الحلبة حيث يجب عليه أن ينفع نفسه أولا حتى يثبت للناس أنه يملك شيئا وأنه صاحب كفائة وأهلية وجدارة.فمن لا يستطيع أن يساعد نفسه ويقدم لها شيئا فما عساه أن يقدم لغيره؟ من عنده ملاحظة على ما طرحت فليبينها مشكورا مأجورا،ويمكن النقاش طبعا. أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
• منذ 12 سنة أبو حسين أبو حسين:
  ‫ولا تزر وازرة وزر أخرى 1
  ‫بسم الله الرحمان الرحيم أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم لأول وهلة سيظن المرء أن أصحاب المولدات من عديمي الضمير والإحساس والشعور ولا مكان للرحمة والشفقة في قلوبهم ويتقوون على ناس معترين مشحرين عاجزين عديمي الحيلة(معاقين). ولكن عدم السعي والتقصير والإهمال والإستهتار واللامبالاة وعدم الإهتمام في تحصيل الكفائات والمهارات والخبرات بما يمكن من توفير متطلبات الحياة ويغني عن الحاجة التي تضطر إلى عديمي الضمير،ألا يدل ذلك على انعدام الضمير؟وإذا لم يدل على انعدام الضمير على ماذا يدل؟ هل يوجد رحمة في قلب الذي يشكو من غياب الرحمة من قلوب الآخرين عندما يكون مهملا مستهترا غارقا باللامبالاة ولا يسعى إلى امتلاك الأهلية لخدمة وقضاء حاجة نفسه وأهله؟قليل من الضمير لإنصاف الآخرين،وكثير بل كل الضمير لمحاسبة النفس وإنقاذها ووقايتها قبل بلوغ ووصول الأمور إلى المستوى الذي يضطر المرء عنده لمد اليد إلى عديمي الرحمة والضمير. إلى مزيوندياب: قبل محاسبة النواب يلزم معرفة طبيعة دورهم وحقيقة وظيفتهم لكي لا يتم افتراض أدوار ووظائف ليست من اختصاصم ويؤدي إلى الشربكة والتخبط والظلم والتجني والإهانة والتجريح والعداوات والأحقاد(الأحقاد على من يعتقد أنهم مقصرون وسبب عدم نيل الحقوق أو منعها عن من يعتقد أنهم يستحقوها). لذلك يجب على الفرد التأكد قبل إعطاء الحق لنفسه على الآخرين،وأن لا ينطلق من حكم مسبق عنده حول الواجبات والحقوق والأدوار والوظائف،حيث لا بد من الإنتباه إلى ضرورة عدم مطالبة أحد ما غيره بتأمين ما يجب عليه هو(الأحد ما)أن يسعى لتأمينه وتوفيره،وإلى أنه يتحمل مسؤولية عدم انتباهه وغفلته عن حقيقة الدور إلواجب عليه تجاه نفسه وأهله.
• منذ 12 سنة مزيوندياب مزيوندياب:
  ‫شعب المقاومه يستحق جدمات افضل
  ‫شعب المقاومه يستحق جدمات افضل من هيك ..ولازم يحاسب النواب ويمتنع عن المشاركه باالانتخابات لحتى يحسو المعنيين بحاجيات ومشاكل الناس
• منذ 12 سنة بليغ بليغ:
  ‫تنمية !!!
  ‫يا اشرف الناس ويا اكرم الناس واطهر الناس , عيشوا بلا كهرباء وماء وتنمية وابقوا تحت رحمة الشبيحة وتجار البشر