يتطرق كاتب المقال إلى القرارات السياسية التي اتخذت خلال حكم الإدارة الأميركية السابقة مع الرئيس جورج دبليو بوش، ليفضح مسؤوليتها عن تدهور الوضع في هايتي اليومجايمس ريدجواي*