بين لحى استشهاديين ولحى انتحاريين، وأخرى لا تحمل هوية أو انتماء، أرخى رضوان مرتضى لحية من نوع آخر، ازدحمت بين خيوطها أسرار الأبيض والأسود، لتنتهي بمزيج رمادي من الحقيقة بوجوهها الأربع.على هذا النحو،...