اللبنانيون أمام «القتل العمد»

الشحّ في المُستلزمات الطبية وصل إلى بطاريات القلب والصمّامات وفلاتر غسيل الكُلى، فيما أُقفلت أقسام علاجات السرطان في عدد من المُستشفيات التي تُنازع بدورها. أما الأدوية، وبالرغم من «تطمينات» نقابة الصيادلة ومستوردي الأدوية بشأن «سلامة» القطاع، فإنّ المعطيات تُنبئ بأن تفاقم الوضع الحالي لن يجعله بمنأى عن الأزمة. ما يواجهه اللبنانيون جميعاً، اليوم، هو محاولة موصوفة لـ«القتل العمد»

نقص في بطاريات القلب وفلاتر غسيل الكُلى وانقطاع   أدوية سرطان

نقص في بطاريات القلب وفلاتر غسيل الكُلى وانقطاع أدوية سرطان

«كل المُستشفيات، من دون استثناء، تستخدم حالياً آخر ما في مخازنها من أجهزة ومستلزمات طبية. وأي جهاز أو أداة تُستخدم اليوم لا ضمانات بتأمين بديل عنها». هذا ما أكّده لـ«الأخبار» صاحب إحدى الشركات...

هديل فرفور

المختبرات الطبية مهدّدة بالتوقّف

المختبرات الطبية مهدّدة بالتوقّف

لا نهاية للأزمات في القطاع الاستشفائي. كلما تدحرجت الأزمة المالية والنقدية، كبرت المشاكل في المستشفيات، الخاصة منها والحكومية. وفي كل يوم ثمة ما يستجدّ، ليُنذر بأن الأسوأ لم يأتِ بعد.أول «غيث» الأزمة...

راجانا حمية