خطوات كثيرة اعتمدتها شركات الانتاج لوقف النزيف الحاصل والخسائر الكبيرة. مع ذلك، بقي الوضع على ما هو عليه. فيما فاضت المؤسسات بمطربيها. وبقي السؤال: أين هو الجمهور؟