■ «أخيراً وليس آخراً، وسادات» هو عنوان معرض جيلبير حاج البيروتي الذي يفتتح الأربعاء 11 شباط (فبراير) المقبل ويستمر حتى 28 منه في غاليري «نائلة كتانة كونيغ» (جفينور). المصوّر الفوتوغرافي اللبناني حصل على جائزة التحكيم في صالون الخريف البيروتي، الربيع الماضي، عن صورة لوسادة مزينة بالأزهار الصغيرة، لكنها وسادة محاطة بالظلام. لطالما جسّدت صور حاج عزلة الفرد مثلما كان معرضه «هنا والآن»، كما صوّر آثار الحرب ليعيدها إلى أساسها بوصفها استثناءً لا قاعدة، وذلك من خلال الابتعاد عن الحالة الدراماتيكية للمشاهد كما كانت صور معرضه «مواطن 1». للاستعلام: 01/738706
■ يوقّع التشكيلي والأديب أمين الباشا نصّه المسرحي «المنتحر» (دار نلسن للنشر)، مساء 5 شباط (فبراير) المقبل في مقهى «سيتي كافيه» (الحمرا) في حفلة تقام بالتعاون مع مجلة «الحركة» الشعرية في المكسيك. الباشا من فنّاني بيروت القدامى (1932)، ممن رسموا الطبيعة الصامتة، ثم اتجه إلى رسم ويلات الحرب الأهلية، حتى عدوان تموز 2006. تنقّل بين أوروبا وبيروت، وعاش معظم سنواته في باريس، وها هو الآن يتّجه إلى كتابة المسرح. للاستعلام: 01/802286

■ في غاليري «جانين ربيز» (الروشة) يفتتح معرض «لوحات ومنحوتات» لشارل خوري الأربعاء 11 شباط (فبراير) المقبل ويستمر حتى 5 آذار (مارس). هو «البوب آرت» مرة أخرى، وقد بات مألوفاً في أعمال خوري الذي يشتغل بالحفر والليتوغرافيا والحبر الصيني. في معرضه الجديد، يخلط التقنيات لينحت لوحات ذات خطوط طفولية وألوان حارة تعرض إلى جانبها المنحوتات الخشبية الملوّنة بالإكريليك. للاستعلام: 01/868290

■ «الحرب الإسرائيلية على غزة، الأهداف والتداعيات» نقاش مفتوح مع الكاتب والصحافي صخر أبو فخر ينظّمه «النادي الثقافي العربي» (شارع عبد العزيز ـــــ الحمرا) في مقرّه مساء الجمعة، 30 الجاري. للاستعلام: 01/345948

■ استلهم الفنان عبده البرماوي لوحات معرضه «وجوه ستيلا» من عوالم حانة «ستيللا» المعروفة في شارع طلعت حرب وسط القاهرة. تتجاوز اللوحات «تصوير الوجه الإنساني وتذهب بموضوعات فنية شهيرة إلى أفق جديد». يستمر المعرض المقام في «أتيليه القاهرة» حتى 6 شباط (فبراير) المقبل.

■ أقامت «المنظمة العربية للإصلاح الجنائي» دعوى قضائية مستعجلة أمام القضاء الإداري المصري، في محكمة مجلس الدولة، ضدّ وزير الثقافة المصري فاروق حسني ورئيس «الهيئة العامة للكتاب» ناصر الأنصاري، على أثر منع المنظمة من المشاركة في فعاليات «معرض القاهرة الدولي للكتاب». وكانت المنظمة قد شاركت في فعاليات المعرض في العامين الماضيين، ولم تستردّ حتّى الآن مبلغ التأمين الذي أودعته خزينة هيئة الكتاب، وقيمته 1500 جنيه. كما تقدمت من مسؤولي المعرض بدفع القيمة المالية المستحقة للمشاركة فى المعرض الحالي، إلا أنّ إدارته رفضت من دون توضيح الأسباب.