معرض وليد رعد في «غاليري صفير ــــ زملر» في الكرنتينا (بيروت)، يُقرأ من عنوانه: «تاريخ الفنّ العربي الحديث والمعاصر ــــ الجزء الأوّل ــــ الفصل الأوّل: بيروت 1992 ــــ 2005». أي أننا في بداية البداية، إذا صدقنا أن هذا المشروع قيد التطوّر والتواصل والتوسّع: مع وليد ينبغي أن تشكّوا في كل شيء! باختصار، نحن عند الخطوة الأولى من مشروع طويل النفس... لا أحد يعرف ملامحه، ولا إلى أين سيقودنا.
وليد رعد... سجل اختفاء
ضمير مستتر تقديره نحن في «غاليري صفير ــــ زملر» بيار أبي صعب
معرض وليد رعد في «غاليري صفير ــــ زملر» في الكرنتينا (بيروت)، يُقرأ من عنوانه: «تاريخ الفنّ العربي الحديث والمعاصر ــــ الجزء الأوّل ــــ الفصل الأوّل: بيروت 1992 ــــ 2005». أي أننا في بداية البداية، إذا صدقنا أن هذا المشروع قيد التطوّر والتواصل والتوسّع: مع وليد ينبغي أن تشكّوا في كل شيء! باختصار، نحن عند الخطوة الأولى من مشروع طويل النفس... لا أحد يعرف ملامحه، ولا إلى أين سيقودنا.
معرض وليد رعد في «غاليري صفير ــــ زملر» في الكرنتينا (بيروت)، يُقرأ من عنوانه: «تاريخ الفنّ العربي الحديث والمعاصر ــــ الجزء الأوّل ــــ الفصل الأوّل: بيروت 1992 ــــ 2005». أي أننا في بداية البداية، إذا صدقنا أن هذا المشروع قيد التطوّر والتواصل والتوسّع: مع وليد ينبغي أن تشكّوا في كل شيء! باختصار، نحن عند الخطوة الأولى من مشروع طويل النفس... لا أحد يعرف ملامحه، ولا إلى أين سيقودنا.