فاطمة داوودكل هذه الدعاوى رشحت عنها حرب بيانات صحافية بين الجهة المدعية والجهة المدعى عليها. فما إن أرسل مكتب رولا سعد ومدير أعمالها كريم أبي ياغي بياناً، حتى وجه مكتب هيفا وهبي بياناً آخر، تمّ التركيز فيه على صدور قرار ظني بالقدح والذم على سعد وأبي ياغي والأحمدية وشعلان، متجاهلاً القرار المتعلّق بمنع المحاكمة عن المدعى عليهم.