على رغم أنّ معرض طرابلس للكتاب في دورته الـ33 يعدّ المتنفس شبه الوحيد لمحبي الكتاب، فقد شهد في السنوات الأخيرة تراجعاً ملحوظاً، شكلاً ومضموناً وتنظيماً، حتى بات يخشى من أن ينعكس ذلك تراجعاً على الحركة الثقافية في طرابلس، هي التي تشهد اضمحلالاً في هذا المجال لم تعهده حتى في أشدّ السنوات قتامة.
... والسياسة ضيف ثقيل على معرض طرابلس
عبد الكافي الصمد
على رغم أنّ معرض طرابلس للكتاب في دورته الـ33 يعدّ المتنفس شبه الوحيد لمحبي الكتاب، فقد شهد في السنوات الأخيرة تراجعاً ملحوظاً، شكلاً ومضموناً وتنظيماً، حتى بات يخشى من أن ينعكس ذلك تراجعاً على الحركة الثقافية في طرابلس، هي التي تشهد اضمحلالاً في هذا المجال لم تعهده حتى في أشدّ السنوات قتامة.
على رغم أنّ معرض طرابلس للكتاب في دورته الـ33 يعدّ المتنفس شبه الوحيد لمحبي الكتاب، فقد شهد في السنوات الأخيرة تراجعاً ملحوظاً، شكلاً ومضموناً وتنظيماً، حتى بات يخشى من أن ينعكس ذلك تراجعاً على الحركة الثقافية في طرابلس، هي التي تشهد اضمحلالاً في هذا المجال لم تعهده حتى في أشدّ السنوات قتامة.