في شهر أيار (مايو) العام الماضي، أعلن جاد غصن انتقاله إلى «التلفزيون العربي» الذي يتخذ من الدوحة مقراً له. يومها، كشف الإعلامي اللبناني أن لديه سلسلة مشاريع مع الشاشة القطرية، بداية من تقديمه برنامج
أنهت شبكة «الجزيرة» القطرية تعاقدها مع المغربي عبد الصمد ناصر بعد سنوات من عمله كمقدّم لنشرات الأخبار في المحطة التي تتخذ من الدوحة مقرّاً لها. في هذا السياق، إنتشر هاشتاغ على تويتر بإسم ناصر،
كان عام 2020 مفصلياً في مسيرة جاد غصن الإعلامية. لم تمرّ ساعات على إعلانه مغادرة قناة «الجديد» وانضمامه إلى محطة «الشرق للأخبار» السعودية، حتى تعرّض المقدّم اللبناني لموجة تحريض ووشاية على الصفحات ال
دخلت منصة Tod القطرية السباق الرمضاني بشكل خجول هذا العام. فقد إبتعدت المنصة عن المشاريع الضخمة وتوجّهت نحو إعادة عرض مجموعة من المسلسلات القديمة التي سبق أن عرضت على الشاشات الصغيرة. تتنوّع تلك الاع
رغم أنّ عبّاس ناصر كان عرّاب «التلفزيون العربي» القطري والذي أُطلق في لندن عام 2015، إلا أنّ الإعلامي اللبناني لم يُكمل رحلته مع الشاشة التي انتقلت إلى الدوحة قبل عام تقريباً. يومها، خرج ناصر ب
لم يتمكّن اللبنانيون من مشاهدة مباريات كأس العالم لكرة القدم التي تقام حالياً في قطر، باستثناء مَنْ تمكّنوا من شراء باقة beIN SPORTS القطرية الناقلة لها. بعد أخذ وردّ وانتشار شائعات حول إمكانية
بعد مرور 6 أيام على إنطلاق «المونديال» في قطر، يبدو أن آمال اللبنانيين بمتابعة المباريات على شاشة «تلفزيون لبنان» قد ذهبت أدراج الريح. فقد اللبنانيون أحلامهم بمشاهدة المباريات على الشاشة المحلية، لأس
يقول أحد اللبنانيين ساخراً من مباريات كأس العالم لكرة القدم «المونديال» التي إنطلقت أمس في قطر: «في العام 2018 قررت أن أشاهد مونديال 2022 مباشرة من ملاعب قطر، ولكن اليوم أبحث عن قناة تسرق بثّ المبارا
مع اقتراب انطلاق مباريات كأس العالم لكرة القدم التي ستُقام في قطر الأحد المقبل، بدأت شركات الإنتاج والفنانون الإعلان عن الأغنيات الخاصة بهذا الحدث الرياضي العالمي. في هذا السياق، أعلن «الاتحاد
لن تكون مباريات «المونديال» التي ستقام في قطر بين 20 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي و 18 كانون الأول (ديسمبر) المقبل، فرصة رياضية فحسب، بل سيشكّل الحدث العالمي الذي يقام مرة كل أربع سنوات، مناسبة لحشد
لغاية كتابة هذه السطور، لا قرار نهائياً بشأن إمكانية نقل «تلفزيون لبنان» مباريات «المونديال» الذي سينطلق نهاية الشهر الحالي في قطر. في عزّ زحمة المشاكل الاقتصادية والسياسية التي يغرق فيها البلد
رغم طرح عشرات الاغنيات الخاصة بمباريات كأس العالم «المونديال»، إلا أن أغنية Waka Waka التي أدتها المغنية اللبنانية الكولومبية شاكيرا في «مونديال» 2010 الذي أقيم في جنوب أفريقيا، لا تزال الاكثر مشاهدة
لم يملّ أو يكلّ فضل شاكر من محاولة العودة إلى الساحة الفنية. منذ عام 2018، أي تاريخ عودته إلى الغناء بعدما اعتزل عام 2012، يحاول المغني «التائب» الرجوع إلى الأضواء عبر طرح أغنيات منفردة أو إطلالات تل
قبل أكثر من عام، أعلن طوني خليفة عن إنطلاق التحضير لإطلاق قناة ومنصة جديدتين من الامارات العربية المتحدة. بقي المشروع سرّاً بالنسبة إلى المقدّم اللبناني، قبل أن يكشف الصيف الماضي أن «المشهد» هو إسم ا
سخّرت قطر إعلامها المسموع والمقروء والمكتوب للحديث عن مباريات كأس العالم «المونديال» التي ستقام في الدوحة بين 20 تشرين الثاني (نوفمبر) و 18 كانون الاول (ديسمبر) المقبلين. الحدث الرياضي الذي يعتبر الا
لا يختلف إثنان على أنّ محمد رمضان شخصية مستفّزة. ولعلّ أبرز المواقف الذي ولّد فيها موجة غضب واسعة تخطّت حدود مصر، كان حين نشر صورة له وعلى وجهه ابتسامة عريضة إلى جانب المغني الإسرائيلي عومير آدام ومغ
لسنوات طويلة، كانت العلاقة «طيّبة» بين القائمين على شبكة mbc ورئيس مجلس إدارة lbci بيار الضاهر. فقد ارتبط الطرفان إعلامياً بتعاقدات نتج عنها تبادل عرض لبرامج ومشاريع تلفزيونية بين الشاشتين، واشتعال ن
قبل أسابيع، إنتهى فريق مسلسل «بيوت من ورق» (كتابة آية طيبا وإخراج أسامة الحمد وإنتاج «أونلاين برودكشن» لزياد شويري) من تصوير جميع مشاهده في بيروت. لم يكن العمل الدرامي يحضّر ليكون ضمن الخريطة الرمضان
بدأت تتّضح تباعاً نتائج المعلومات التي تحدثت أخيراً عن توسيع القطريين شبكة إعلامهم الذي يعنى بمجالي الترفيه والفنّ. بعد إطلاق «تلفزيون العربي 2» الترفهية والفنية التي يديرها عزمي بشارة، يدخل القطريون
في العام 2018 قررت mbc إيقاف عرض جميع المسلسلات التركية المدبجلة الى اللهجة السورية، على إثر التوترات السياسية بين الامارات والسعودية مع الدوحة. جاءت خطوة الشبكة السعودية، بعدما وقفت تركيا إلى جانب ق
