عادت عبارة «حتى الناجي الوحيد لم يعد كذلك» التي إختتم بها مسلسل «ضيعة ضايعة» (تأليف ممدوح حمادة وإخراج الليث حجو) إلى التداول مجدداً، بعد إنتشار صور الدمار التي لحقت بأحد المنازل التي صوّر فيها العمل
قليلاً ما كان كاتب الدراما يحصد شهرةً توازي جهده المضني في التأليف، فالدراما الحقيقية تبدأ من عنده. هو الخالق للفكرة، والمكوّن للشخصيات والباحث عن البراعة في صوغ الحوارات. المخيال المتوهّج، والاقتراح
بعض الوجوه تتحول إلى بصمة! بلمحة واحدة قادرة على سحرك، وتطويع شغفك المطلق لصالحها مدى الحياة! وفي لحظة آسرة ربما تصبح العيون نكهة تلك الوجوه.. تمنحها قيمة مضافة من الصدق البليغ، والتأثير الصريح، والإ
يروي أحد العاملين في القطاع التلفزيوني، أنه عندما عرض عليهم بث مسلسل «ضيعة ضايعة» (تأليف ممدوح حمادة وإخراج الليث حجو)، لم يكونوا موافقين على بثه، تخوّفاً من اللهجة الساحلية السورية التي يتحدث فيها أ
شكّل مسلسل «ضيعة ضايعة» (تأليف ممدوح حمادة وإخراج الليث حجو- قدّم منه جزئين) حالة في الدراما التلفزيونية السورية بمقاربته قضايا ومشكلات اجتماعية في قالب كوميدي ذكي وبأداء محنّك من ممثليه. ورغم عرضه ع
«الطريق إلى روح الراحل نضال سيجري ومشوارِ حياته تعني الكثير من المتناقضات. زهوةُ البدايات، سعفةُ الذهب التي تعاين سقف الحماس» بتلك الكلمات يفتتح النجم فادي صبيح وثائقي «نضال سيجري.., وثيقة 103»(كتابة
بعض المخرجين يعيشون على أمجاد غابرة، وربما يحق لهم ذلك إن تمكّنوا من تقديم مسلسلات رسخت في الوعي الجمعي للمشاهد وصارت مطلباً جماهيرياً وفولكلوراً حاضراً على شاشاتهم بين فترة وأخرى كلّما أعيد عرضها. ع
على مدار سنوات، لم يتح للممثلة السورية رواد عليو فرصة البطولة المطلقة أو الأدوار الأولى. مع ذلك، وسّعت لنفسها مطرحاً في ذاكرة الناس على الأقل من خلال دورها في «ضيعة ضايعة» (ممدوح حمادة والليث حجو) ال