ككرة الثلج، تتدحرج الأزمات المعيشية والحياتية على الأصعدة في لبنان، لعلّ آخرها وأكبرها وأشملها أزمة شح المحروقات، خصوصاً المازوت الذي يشكل مادة حياتية أساسية لكافة القطاعات. القطاع الإعلامي، الذي ينق
أُوقف بث الأخبار والبرامج السياسية في إذاعة «صوت الشباب» في سوريا يوم 16 أيار (مايو) الماضي. الحجة كانت هزيلة كما شعار «ساعدونا لنكون أحسن» الذي اعتمدته القنوات السورية أخيراً. شعر المحرّرون بالغُبن،
لم «يقطَعْ» زياد الرحباني يوماً مع «صوت الشّعب»، وإن ظلّت العلاقة «متأرجحة» لفترات طويلة. لكنّ الرجُلَ عاد بالأمس إلى «أثيره» الأحب بعد غياب. «هون الهوا نضيف». يقول الرّحباني لجمهوره الكبير الذي تابع
قبل شهر تقريباً، ظهر الفنان زياد الرحباني، على شاشة «المنار»، بعد إنقطاع دام لأكثر من ثلاث سنوات، في برنامج «حديث الساعة» (إعداد وتقديم عماد مرمل). ظهر وقتها أمام جمهور متعطش، تابعه بشغف، وأعلن حينها