قلّما يترك إعلامي سوري عمل في وسائل محليّة أثراً بليغاً، وصيتاً طيّباً وإشكالية واضحة في ما أنجزه وفؤاد بلّاط (1940) من هؤلاء القلائل الذين يشار إلى أياديهم البيضاء وجهدهم التأسيسي في الإعلام السوري