مقالات مرتبطة
ورأى، في بيانٍ، أنّ «هذا الموقف الشريف والشجاع يعبّر بشكل واضح عن حقيقة انتماء الشعب العراقي العزيز ومرجعيته الدينية وقواه السياسية، ويؤكد على أنّ موقع العراق الثابت والدائم إلى جانب القضية الفلسطينية لم يؤثّر فيه لا الاحتلال الأميركي ولا الأوضاع الاقتصادية والسياسية الصعبة التي عاشها العراق في السنوات الأخيرة، وبقي وفياً لانتمائه العربي الحقيقي ودعمه لمقاومة الاحتلال».
ودعا «الأحزاب السياسية العربية وجماهير أمتنا العربية إلى الاستفادة القصوى من المثال العراقي في مضمونه وتوقيته للعمل في مختلف الساحات، وتجريم التطبيع واستصدار التشريعات والقوانين الضرورية في مواجهة التطبيع على المستويات كافة».