هل جارك سوريّ الجنسية؟ طبعاً، العلاقة بين اللبنانيين والسوريين طويلة. من المؤكد أنك تجاور أحدهم، أو تعمل معهم، أو أي شيء من هذا النوع. هذا ليس «طارئاً» كما يصرّ البعض على القول. على كل حال، استغل هذه اللحظة، ولا تفوّت على نفسك فرصة سؤاله عن «الأخلاقيّة»، ولا تتردد أبداً بتسجيل «فيديو» للواقعة أثناء سرده لمغامراته مع «الأخلاقيّة»، لتعود إليها كلما أردت التنفيس عن غضبك وتضحك قليلاً. شباب سوريا جميهم، فلنقل معظمهم، نال «حصته التأديبيّة»، في فرع «الأخلاقية» التابع لشرطة الآداب.
مهمّة الأخلاقيّة، أخلاقيّة بحتة، ومضحكة. كانوا يحرسون «البنات» أمام مدارسهن، من «تلطيش» الشباب لهن، فإذا مرّت سيارة تابعة لهم، انتشر الشباب في كل الاتجاهات، وتبدأ مغامرات الكر والفر اليوميّة. وإن تمكن «الأخلاقيّون» من إلقاء القبض على أحد هؤلاء الشباب الـ«لا أخلاقيين» تفننوا بحلاقة شعره على «الصفر»، أو «الواحد» إذا كانوا متسامحين، وهي أحد أشهر موديلاتهم، مع المناسب من الصفعات. تعرفون، الصفع: تربيّة معاصرة! شباب سوريا، كانوا زبائن مداومين، اعتادوا مواكبة «موضة» حلاقة الشعر تلك، وراحت تزيد ثقتهم بأنفسهم أكثر، فمن نفد منهم، روى لأصدقائه بالمدرسة مغامرات نجاحه بالهروب، ومن لم ينفد، افتخر برجولته برواية مغايرة للأولى، وربما، يصبح بطل المنطقة لاحقاً.
وماذا إن كان هؤلاء العناصر «الأخلاقيّة» متنكرين مدنيّاً؟
هنا الفكاهة.
إياك أن تمشي في شارع بسوريا مع شقيقتك، وحيدَين، من دون اثبات لصلة القرابة بينكما. فسيشك بأمركما «أخلاقيّاً». أما اذا كنت مع صديقتك، فهنا المصيبة. الا أنّ شباب سوريا فهموا الدرس تماماً. يبدو هذا مبالغاً فيه، لكن لا أحد يعرف موعد «الكبسة». فجأة، قد يأتي رجل بثياب «مدنيّة»، يطلب منك ولاعة لسيجارته، ويسألك عن الفتاة التي ترافقك، ويبدأ بتهديده المحفوظ عن ظهر قلب، وكأنه شريط مسجل يعاد ويكرر، «من الي معك؟ شو عم تعملوا مع بعض؟ شو رأيكون اذا شحطتكون هلأ عالفرع...» وقد تضطر الفتاة إلى مسايرة المجتمع، فتخاف على «صيتها» من رجال «الأخلاقيّة»، ففي حال ذهابها إلى الفرع قد تتعرض للـ«بهدلة» والفضيحة أمام أهلها والجيران. غير أن ثمة شبان تمرّسوا في الهروب. صاحب الخبرة كان يعلم تماماً ما يتوجب القيام به. قد يتمشى مع «العنصر» قليلاً، وينتهي حديثهما بـ«اكرامية» بقيمة 200 ليرة سوريّة. اكرامية وليست رشوة. هكذا يسمونها، فيعترض عنصر «الاخلاقيّة» المتنكّر على المبلغ، لأنه غير كافي، ليعده الشاب بزيادة المبلغ بعد أن يتخرج من المدرسة الثانوية ويلتحق بالجامعة، فيتباوسان، ويعود الشاب إلى صديقته، ويكملا المشوار.
ماذا عن فصل الشباب عن البنات في المقاهي والمطاعم؟
هنا الفكاهة أيضاً.
إنها حقيقة. وقد يبدو هذا مبالغاً فيه، لكن أشياء مثل هذه كانت تحدث أيضاً. كانت المطاعم عبارة عن أقسام، قسم للشباب، قسم للبنات، وقسم آخر للعائلات، حيث يتبادل الجميع النظرات من دون احتكاك مباشر. لذلك، معظم شباب سوريا مهذبون. لا علاقة للثقافة والقيم بذلك، دعكم من هذا، لا تصدقوا شيئاً من هذا. الأخلاق سببها «الأخلاقيّة»، وكما يعلم الجميع، فلطالما كانت أفرع الأمن هي العين الساهرة على المواطن السوري! و«الأخلاقيّة»، للمناسبة، من «ألطف» الفروع، «الساهرة» طبعاً. ورغم أن فرع «الأخلاقيّة» هذا قد حُلَّ منذ أكثر من 5 أعوام، أي قبل الحرب، ما زال التهديد به هو مصدر رزق وفير لبعض عناصر الأمن «الساهرين» حتى يومنا هذا.
62 تعليق
التعليقات
-
الكام دقيق مئة بالمئة :)كل واحد منكن بينط وبيحكي ع كيفو : اي مزبوط وانا صارت معي : كنت انا وخطيبتي بحديقة صغيرة مقابل سكن التعليم العالي بالشام - الحديقة عبارة عن مرج اخضر وفيو شجرتين بالنص وكنا قاعدين تحتهن - وحد منا قاعدين عيلة و كمان من الناح التانيه عيلة واصلا قلتلكن عباره عن مرج يعني ما في زاويه مخفية - وفعلا اجو الشباب وشرف على الفرع وبدنا نشحطكن وبدنا هوية البنت وبدنا والخ --- بالاخير انقضت بـ 2000 ليرة :) - لانو البنت طالبة جامعة والروحه والسين والجيم فضيحه بمجتمعنا وسلامت فهمكم -- وهالشي كان منتشر كتير بسورية وما حدا يعمل حالو افكاتو :)
-
كلمات تنضح بالعنصرية والحقدمن شروط التعليق حسب جريدتكم: "أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية" مقال ينضح بالعنصرية ضد السوريين. لم يخطر ببالي أن تقبل جريدة الأخبار نشر التفاهات
-
كذب وسخافة وموضوع تافه مافي من وراه فايدةعفوا بس لتكون مخربط وعم تحكي عالسعودية وكتبت سوريا بالغلط عشنا كل عمرنا بسوريا ومنطلع عالجامعات وعالمطاعم رفقات وشباب وصبايا ومدارس مختلطة ولا مرة شنا او سمعنا بهيك شي ......! الاخلاقية مهمتها بسوريا مكافحة الدعارة يعني الدعارة متل يلي عندكن بلبنان ويلي الشرطة عنكن كمان بتحاربا ..... بس حبيت اشرحلكن وفهمكن لان شكلكن ما بتفهمو او قاصدين ما تفهموا
-
عيبيعني والله عيب يكون الجهل لدى الكاتب الذي من البديهي انه غير سوري ان يصل الى هذا المستوى وهذا في رايي جاهلية اكثر مما هو جهل والامر البالغ الغرابة ان ينشر هكذا مقال في جريدة مثل الأخبار!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
كتييير هيكانا بس بدي قول انو شكلو الكاتب فايت عالاخلاقية واكل نصيبو او بيجيب اخبارو من بعض المنحرغين اخلاقيا ... لان ما في حدا قرا المقال وطلع بيعرف شي عنو ...عيييييب
-
المقال ببساطة سخيفالمقال ببساطة سخيف
-
شوارع سوريا ملاذ آمن للعشاق!!ههههه مو طبيعيين أنتو..أنا عمري 25 سنة عشتا كلا بسوريا ولساتني عايش فيها وللعلم أنا بحب بنت من 5 سنين ونحنا مو مخطوبين و كل يومين تقريبا مننزل نتمشى ونحنا ماسكين إيدين بعض و بعمري ما حدا سألني شو بتقربك و بالنسبة لموضوع المطاعم عنجد حاسسكن عم تحكو عن السعودية أو الصومال هلأ أنا كتير بقضي وقت بالكافيهات و بعمري ما شفت قسم للبنات و قسم للشباب إلا عندكن بالأخبار (...)
-
تم حذف "الأخبار" من المفضلةجريدة تنشر مادة بهذا الكم من الاستهزاء والكذب الهندي ليست مصدر مناسب للمعلومة
-
والله رح ازعل !!اذا الاخبار رح تحزف هيدا المقال من ورا تعليقاتكون يا معلقين رح ازعل .. خلاص خلوه يعني والله بيسلي
-
تعليق على مقال الأخبار (أخلاقية بقيمة 200 ل.س)هالحدا اللي كتب المقال عم يحكي عن سوريا؟ طيب ياريت فيه أخلاقية لأنوالبوس (بوش أبوش) شغال وعلنا بالسرافيس وبالحدايق بقى شو هالتخاريف ياأخبار؟
-
عدم مصداقية بالخبرقمة العيب هاااد الحكي ..... ودخلك كيف عرفت التسعيرة هالامورة لكاتبة المقال؟ هههههههه ارتقو بخبركم شوي وبمصداقيته اربحلكم
-
للتوضيحيوجد لدينا فرع أسمه الجنائيه و فيه عدة أقسام و كل قسم متخصص بعمل معين مثل قسم التزوير و قسم المخدرات و أحداها لمكافحة الدعاره و ربما هذا ما تسميه انت و غيرك بقسم الأخلاقيه هربا من كلمة دعاره و يعمل فرع الجنائيه وفقا للقانون السوري و الذي لا يعطي الحق لأحد بفعل ما تصفه في مقالك و لمكافحة الدعاره المئجوره شروط و ظروف محدده بالقانون السوري منها على سبيل المثال ان لا تكون عاريا في مكان عام و ان لا تقوم بعمل فاضح في مكان عام و لعلمك السياره مكان خاص وفق القانون السوري و لذلك يوجد قاسيون و تبقى مكان خاص طالما لا يراك او يراها احد عراة ..هذا من ناحية ما تسميه انت او غيرك فرع الاخلاقيه و ما تبقى من المقال من ناحية مدارس و مطاعم فهو مجرد نكته استفزازيه لا اكثر و لا اقل .. و ما كان يسميها الزعران دورية الاخلاقيه هي دورية الشرطة الجنائيه و التي تحضر بناء على طلب من مدير او مديرة مدرسة ما لمعالجة مشكلة مراهقين زعران و لان القانون السوري لا يحاسبك في مسألة التلطيش طالما الكلمات المستخدمه لا تدخل في بند الذم و القدح و للعلم ..التحرش يقرره المتحرش به و بدون شكوى و اثبات لا يكون هناك تحرش...سؤالي للكاتب ..هل يحق للصبيه في لبنان ان تشتكي اذا تعرض لها ازعر في الطريق و ما الجهه المسؤوله في متابعة هكذا شكوى ام ان فعل كهذا يحسب حرية شخصيه و لا عقاب عليه مثلا .. لك كل الشكر على تذكيرنا بأيام مراهقتنا مع التحفظ و الاحترام . المحامي أسامه
-
مهزلةاولا بحب علق على الكتابة المحترمة انو المقال مستغرب لان في لاصل مبالغ فيه لا حد بعيد و ليس كما صورته بهذه الصورة حتى في لبنان نفسو في شي اسمو شرطة أداب و هيك نوعية من الشرطة موجدة في كل مكان و غير صحيح انو بتدخل بناس و اساسا هي لشرطة نحلت من 6 سنوات و عندما كانت موجدة ليست بهذه السوءالتى صورتها حضرت الكاتبة و كانها هيئة لامر بلمعروف السعودية و انا سورية ولم ارى يوما ان هناك مطاعم مفصولة شي خاص بشباب و شي خاص في لبنات و لا حتى المدارس يعني في مدارس مختلطة و جامعات مختلة ولا احد يتدخل بحيات الناس يعني بصريح العبارة مقال لا اساس له من الواقع وهوى نوع من لافتراء و اختراع وعلى ما يبدو الهدف منه هو السي وراء الشهرة على حساب السورين لاسف!!
-
ذنب الصحيفةالحق مو عالكاتبة..الحق عالصحيفة اللي سمحت بنشر المقال اللي كلو تشويه بصورة سوريا و الشعب السوري.... مع انه الصحيفة نسنحق الاحترام لكن هالمرة وقعت للاسف..
-
دمشق الأغنى ثقافيا هل تتوقيعن من العاصمة الأقدم في العالم والتي تشتهر بصحفها الأكثر في وقت ما من صحف باريس نفسها والتي تشتهر بحانات المرجة التي تفوق الجميزة وشارع الحمرا وجبيل عددا أن يكون بها هكذا شي ؟ ولكن الشرطة الاخلاقية هي شرطة لعدم ممارسة البغاء علنا ز واتمنى أن تصنعو سلك شرطة أو كتيبة حفظ نظام واحدة أ, حتى قطعة جيش قبل أن تتكلمي على دولة منظمة كسوريا صحفيو الطبقة المخملية البنانية انزلو الى الشارع وانظروا كيف أن عامة الشعب البناني يتمنون مع هذه الظروف الجنسية السورية ولن أنسى أننا شعب واحد في بلدين وأنك تتغنين بخطة رسمها (سايكس- بيكو)
-
شو هالحكي؟من وين جايب حضرتك هالمعلومات، أنا سوري وعشت بسوريا 35 سنة، ودرست فيها بكل المراحل بالإضافة للجامعة، ودرست بمدارس مختلطة ومدارس للبنين وما شفت ولا سمعت شي من الشي اللي حاكيه حضرتك، شو شايف جريدة الأخبار لاحقة النهار على نفس الخط، وفاتحة المجال لكل مين بدو يعلك ويألف قصص ويحكي شو شاف بالمنام.
-
مش صحمقال ما في اي شء من لصحة انا بحياتي ما شفت مطعم بسوريا خاص بشباب و اخر لبنات ! تاني شي حسيت انكن عم تحكو عن السعودية مش سوريا لان بيكل صراحة كل يلي حكيتو بلمقال بعيد عن الواقع معيب هيك كلام بحق الشعب السوري و تشويه المجتمع السوري و لا صار بدكن تعملو ضجة على حساب السورين !
-
مسخرة ولا علاقة في الواقعلحقيقة مقال ما الو علاقة في الواقع و ما فيه شيء من لصحة انا سورية و ما شفت انو في مطاعم منفصلة و لا كلام كلو يلي عم تحكو عنو مقال غريب !!
-
منافسة مشوهة لتلفزيون الجديداﻻستاذ ابراهيم اﻻمين بدك تنافس تلفزيون الجديد باﻻكشن؟ طيب بس بدون هالطريقة المسخرة. ومين الست رحمون دخلك؟
-
والله عيب هالحكي وينوالله عيب هالحكي وين المصداقية على اساس جريدة مهمة ومحترمة بحياتنا ما شفنا ولا سمعنا هيك شي اتأكدو من مصدر معلوماتكن احسن ما تصيرو مسخرة وعيب تحطو هيك مقالات تافهة وغير محترمة
-
مسخرةممكن اعرف معلوماتك من وين جايبتيها يا من تدعين انك صحافية .قال صحافة قال
-
ما في داعيبطبيعة الحال ... و لما يحصل حاليا في سوريا يتكاثر الخبراء العارفين بادق تفاصيل الحياة هنا و ممكن ان يسردوا روايات و يصنعوا افلام ليس مجرد مقال فقير مهنيا بالمعنى الصحفي ، لكن السؤال لرئيس التحرير الذي وافق على نشر المقال فعلى منابر هذه الصحيفة اصوات صحفيين مهمين و سوريين بلا مؤاخذة و لديكم هنا على الارض مراسلين على ما اعتقد ..... الحب في سورية لون لم ينطفء رغم كل الدمار على ابواب المدارس في الشوارع على الحاجز .... الحب و من دون اطلاق احكام اخلاقية وقود استمرارنا يا هذا ....
-
عمري 29 وأن بأكد معظمعمري 29 وأن بأكد معظم التعليقات السابقة ... بعمري ما شفت هيك شي وبالجامعة علاقات الصداقة مفتوحة ولا مرة شفت ولا سمعت عن شرطة اخلاقية بتوقف وبتسأل كل شب وصبية ماشين سوا
-
فرع الأخلاقيةيلي بيعرف يعرف ويلي ما بيعرف بيتهجم في شي كان اسمه أخلاقية وكانوا يشدوا الناس يلي كانوا يعاكسوا البنات ع أبواب المدارس وحلوا لهيدا الفرع لانوا منو لازم بعد ثبوت ان كل الفروع ما قدرت تكتشف اديش كانت السلفية متغلغلة بالمجتمع السوري والااخلاقيات وأنا مع حل كل فروع الأمن الفاشلة المجتمع السوري خليط وفيه ناس محافظة تجلس في قسم العائلات بالمقاهي وفي ناس بتروح ع الجامع وع الكنسية وناس بتروح ع بيوت فلتانة لو كان الأمن ساهر ع الأخلاق ما كان صار فينا هيك ما كان ساهر ع شي وهيدا سبب المصائب لتحصين المجتمع بحاجة لعدالة وأخلاق وبيئة لا ينتشر فيها الفساد ويحترم فيها الإنسان أرى في هذا المقال أسلوب نقدي بناء لمن يريد ان يقرأ فليعيد قراءته بتمعن ويفهم المغذى،أنا لبناني وحقلوت لي مرتين الأخلاقية شعري مرك بحمص ومرة بالشام هلق اللبنانية عم يفجروا حالهم بسوريا أنها قضية الأخلاق يا ريتها توقفت عند التلطيش وبس الوطنية ما بتصير دحش بدها أهل عندهم أخلاق وبطون شبعانة.
-
مقال رديء بلغة ركيكة و محتوىمقال رديء بلغة ركيكة و محتوى بعيد كل البعد عن ابسط قواعد الصحافة. انصح الكاتب بالعودة الى الكتب الجامعية و مراجعة الف باء الصحافة. انصح جريدة الاخبار باعادة النظر بقسم الموارد البشرية و التحرير
-
سورياستان ترحب بكم !لا تمشي أنت و أختك وحيدين في الشارع !! و في رواية أخرى أنت و أمك .. نحن سكان سوريا ستان .. سمر البشرة لأن سورياستان قريبة جداً على خط الإستواء و الإنقلاء و تبعد ٢٤ كم عن لبنان !!! فنحن سمر البشرة عكس الأخرين المحيطين بنا .. نحن في سورياستان مطاعمنا شباب و بنات و عائلات !! كل مطاعم طريق المطار و الربوة و الفيجة و الزبداني و بلودان ٣ أقسام .. بس الظاهر كانت أقسام خفية لا نراها نحن مرتادوا المطاعم .. أو أني لـ ٢٣ سنة ظللت أجلس في قسم النساء !! درست في مدارس دمشق جميع مراحل حياتي .. الإبتدائي كان مختلط ..و الإعدادي و الثانوي كانت مختلطة كمان ..كان إسمها مدرسة الباسل للمتفوقين فيك تراجع و تشوف إنها مختلطة قبل أن تتحفنا بصور عن سورياستان .. الأخلاقية كانت فزاعة فقط للحد من الهروب من المدرسة و مضايقة بنات الثانوية .. و لـ ٢٣ سنة لم أتعرض لأي موقف من هذا .. ناهيك عن ٥ سنين الجامعة التي كنت أقضيها مع أصدقائي و صديقاتي .. و حط خط تحت صديقاتي ..في بوز الجدي عم نأركل أو بقهوة النوفرة .. ولم يسألني أحد شو علاقتك بهي أو هديك .. م
-
شكرًا للكاتب /ة على هال الموضوعما بعرف ليش المعلقين على المقال نازلين تفنيد وإهانات للكاتب مع انه كل كلمة بالمقال صح مية بالمئة . أنا كمان سورية وبعرف ان كل شي قاله الكاتب كان حقيقيا بيكفي نعود لمسلسلاتنا السورية يلي حاولت تحكي عن الافة الاجتماعية وتعالجها في كذا مسلسل وبرنامج . في برنامج اسمه بقعة ضوء كمان حكى عن الموضوع لانه زاد كتير عن حده. حاجتنا حساسيات فاضية وكاننا في سوريا عايشين في المدينة الفاضلة او في المريخ .
-
وين رد الكاتب المصون؟لا اعلموحقا ما هدف من توظيف صحافيين سوريين "من بيئة الثوركجية الفايسبوكية"..بالمناسبة انا لبنانية و استنفري المقال و بالاخص بعد قراءة جميع تعليقات المنشورة التي جميعهااااا عارضت المضمون.. و اين دور مسؤول القسم هنا؟هل فقط يحرر نحويا المقاله بدون التثبت من صحة مستواه؟ لأقل تقدير يجب ان يرد كلًمن الصحافي والمحرر (مسؤول الصفحة) او ان ينشروا اعتذار للتعميم..
-
لأااااا ولوووووومطاعم مفصولة الشباب عن البنات؟؟؟؟ مين ضحكان عليك انو في مطعم شرعي عنا... ولسى انت صحفي وفهمان عاساس... بيجو بيضحكو عليك
-
ﺣﺎﺝ ﺑﻘﺎ ﺗﻌﻠﻴﻖ عالموضوعﺑﻜﺮﺍ ﺑﺘﺤﺰﻓﻮ ﺍﻟﺎﺧﺒﺎﺭ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻓﻴﻨﺎ ﻧﺘﺴﻠﻰ ﺍﺣﺘﺮﻣﻮ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﻲ ﺷﻮﻱ ﺍﻗﻞ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻧﻮ ..ﻣﻦ أﺳﺮﺓ الاخبار
-
هدف الحرب على سوريا العربيههدف الحرب على سوريا العربيه هو إنه يعملوا منها زي ما عملوا بالسعوديه، قطر أفغانستان وباكستان ولكن هيهات وفشروا هم واللي موّلوهم درّبوهم وسلّحوهم. سوريا العربيه أكبر من هيك. (...)
-
ما هذا؟عيب يا أخبار. هذا المقال رديء بكل معنى الكلمة. وإذا كان صاحبه قد اختار أن يكتب ما يخطر على باله من هواجس فنشر كل هذا الكلام - زد أنه ثقيل الظلّ - استخفاف بمهنيّتكم وبقرّائكم.
-
شو هالمسخرة وبعدين انت لبنانيشو هالمسخرة وبعدين انت لبناني وعم تفهمنيي عبلدي مثلا! هلكتونا يا بتقولو دعارة يا طالبان عنجد نحنا بشر طبيعيين ذكاءنا فوق العادة بس مابدا هالاد تفضو حياتكم وتعدو تدققو باشيا فارغة! من الناحية الصحفية مقال فاشل وماضاف لمعلومات القارئ شي وغير صحيح
-
حكي فاضيشو قصتكم؟ شو هالحكي الفاضي؟ بالله حضرتك رايح ع سوريا وشايف الوضع لحتى عم تكتب هيك مقال؟ ارحمونا بقى وحاجة تطالعونا على كيفكم اشكال الوان
-
ليش ياأخبارتعليقاتي البارحة لم تجد طريقها ، سأكتفي اليوم بكلمة تفاهة ، مردها أن المقال خال من الصدقية ، نسبة من تعرّضت لهم الأخلاقية أيام زمااااان وليس اليوم لأننا لم نعد نسمع بها من مدة طويلة ،، لاتتعدى مايطلقون عليه في الأمراض بأنه مرض نادر ، يعني واحد بالألف أو بالعشرة آلاف !! بلبنان نسبة من تذكرهم جريدة الأخبار من النساء المعنّفات حتى القتل تفوق النسبة المذكورة !! طبعا فيه بسوريا شباب قليلي الأدب كما بلبنان كما بكل دول العالم فعليك بكتابة مقال عن كل الدول إن أردت الموضوعية ! فالنسبة بسوريا لاتختلف عن كل دول العالم ،، صرنا سمر البشرة وقليلي الأخلاق بالجملة ، شو التحفة القادمة من الأخبااااااار ؟ بكل الأحوال اليوم في عملية من المقاومة بلبنان تستحق استنفار كل الأقلام بدل هالتفاهات ،، وياريت هالمرة الرد يلاقي النشر ... بينما يلتهي الكاتب بنقل التفاهات هناك من يعمل ع الأرض ويرفع راسنا جميعا ،، الله محيي المقاومة ،منابعتها ع التلفزيون بيرفع الراس أكتر من هالمقال اللي بيوطي راس الأخبار قبل راس الشباب السوري في ترهات لاتقدّم لها شيئا !!
-
كلام نصف صحيح, أنا تعرضتكلام نصف صحيح, أنا تعرضت "للأخلاقية" لما كنت طالب صف عاشر وحلقولي عالصفر مع شي 15 كف :) :) بس بصراحة مو الكل بينكمش
-
ان لم تستحى قل ماشيئتعن أي سوريا تتحدث يا هذا كفاكم القاء كل امراضكم وعقدكم النفسيه على سوريا . ما أفصحك عندما تحاضر بالاخلاق
-
عشت بحمص ٢٥ سنة و بالشام ٥عشت بحمص ٢٥ سنة و بالشام ٥ سنين و بحياااااتي ما تعرضت لأي موقف مو من اللي انذكر لا اقل من اللي انذكر حتى و بحمص في شارع معروف اسمو شارع العشاااااااق حطو ميه خط احمر تحتو (شارع العشاق ) واكيد ما اجت تسميتو من الفضاء و بالشام ما حدا فاضي لحدا لان اذا بدون يساوو ع حكي الكاتب بدون جيش كامل ينتشر بالشارع و ما بلحق اما بالنسبة ( للاخلاقية) كانت موجودة متل فزاعة الحقل بس لمين ؟؟ كانت موجودة لطلاب المدارس اللي ما بداومو و بروحو ع مدارس البنات و نسبة ١ بالألف اللي صار معو هالحالة بالرغم انو اكتر من نص طلاب المدارس كانو يروحو يمشو من عند مدارس البنات وقت يخلصو دوام واذا حدا صار معو هالشي شو العقوبة لاحظو حلاقة صفر مشان يخجل بقا يروح لقدام المدرسة و يساوي حركشات و بظن هالشي عادي اما في لقطة حلوة بالفلم انو المطاعم فيها ٣ اقسام شباب . بنات .عائلات ..... اي قال الكاتب مطاااااااعم مو فنادق لا مطاعم انو معلش بأي عصر هاد و بأي بلد و ايمت و وين ومية سؤال حول هالموضوع لا بظن الفلم بطل هندي ولا سعودي ولا افغاتي هاد فلم داعشي بإمتياز يا حضرة الكاتب ارجو منك قبل ما تكتب عن منطقة او بلد او حارة حتى تنزل ع هالمكان و تشوف بعينك لأنك كتبت عن سوريااااا مهد الحضارات ام الديانات ومافي داعي احكي اكتر عن سوريا لان ما بكفي حكي عنها بس ذكرت مثل حلو لهيك قصة الشجرة المثمرة دائما ما ترمى بالحجارة
-
"المقالة" يلي بعدها ... إذا سمحتههههه ... لذيذ هالـ"صحفي" ... "مقالة" بقيمة ربع ليرة سورية ...
-
أما شو مقالة ... حقائق مذهلةأحلى شي أنه فوق المقالة لقيت صورة مكتوب عليها "معا للدفاع عن حرية الصحافة" ... وللصدفة هالمقال "الصحفي" كان تحتها ... عندي سؤال بالله ... هالحكي الاعتباطي بيندرج ضمن "حرية الصحافة" والشخص يلي مؤلفه ممكن نسميه "صحفي" (...) الله يكون بعين الأجيال القادمة ...
-
حاجة كشّ، يخرب بيتكمعقول هادالرحموني عم يحكي عن سوريا، حاسس حالي ما بعرفها ولا بعمري عشت فيها ... حولها لأفغانستان وهو عم يشرب النسكافية تبعه ويكتب هالمقالة بربع ليرة ... الله يلعن هالزمان يلي خلا أي حدا (أي والله اي حدا) يألف قصص على السوريين بدون ما يلاقي حدا يرد عليه. بس لمعلوماتك، "الأخلاقية" كانت مهمتها ملاحقة بيوت الدعارة في حال وجود شكوى من الأهالي ... بس حضرتك عملتها متل جماعة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" ... وما بعرف من وين جايب حكيك ... لأنه "الأخلاقية" بعمرها ما تدخلت بهالطريقة السوريالية يلي عم تحكي عنها ... لعما عملنا أفغانستان ونحن مو حاسين ... يالله خود ربع ليرة وألفلك قصة جديدة ... الرجاء النشر ...
-
أوقفوهمأوقفوا هؤلاء الصحفيين عن الكتابة في جريدة الأخبار لأنَّ تكاثرهم ينذر بخطر على مستقبل الجريدة ومتابعيها..
-
مبالغة هائلةليس في مطاعم سوريا قسم للشباب وقسم للبنات وآخر للعائلات! ربما في السعودية ولكن ليس في سوريا. أما "إياك أن تمشي في شارع بسوريا مع شقيقتك، وحيدَين"، فهذا محض هراء.
-
لا أخلاقية من الصحيفة المحترمةوالله بدي اضحك من هالحكي منيين جايبينو ,ما فكرت صحيفة محترمة وبقدرها انو تسمح بهيك مسخرة ...جيبو دليل بس , ع فكرة كل شباب سوريا وبناتها اذا سمعو ها الحكي راح يضحكو ...
-
اين الموضوعيةمتل كأنو ما لاقی شي يحكي عنو قام اخترع هالمسلسل الخيالي.. او انو هو نفسو تعرض لهيك موقف فحب ينتقم بهالطريقة.. اذا انت فعلا صحفي يا رحموني اول شي لازم تعرفوا انو ما فيك تعمم ولازم تكتب بموضوعية.. اذا في شي سيء صار معك مو معناتها انو هالشي ظاهرة منتشرة..
-
اي لااااءاكيف صار اي فيديو عاليوتيوب ازا انحكا فيه عن الإسلام بعد تشارلي ايبدو يجيب أعلى نسبة متابعة؟ هلأ الجرايد همها تجيب حكي عن السوريين شو ما كان... السوريين سود السوريين بيشربو متة السوريين بينشرو ب 200 ليرة السوريين فضائيين السوريين بقشرو بطاطا بعلبة الكولا... جريدة الأخبار كنت متوقعتها آخر من ينجرف لهالفخ... عمري 28 وعشت بسوريا بدمشق وحلب وحمص وبعدها عشت بلبنان وتركت لبنان... من أيا كوكب جايبين هالحكي؟؟؟ ازا المونودوز هيك فكيف الأوفردوز؟؟؟؟؟؟
-
كان الكاتب شايف الفلم فيكان الكاتب شايف الفلم في الهند
-
أول مرة بسمع بهاد الحكيأول مرة بسمع بهاد الحكي !!
-
معلومات غلط مية بالميةشو هل المسخرة سويتلي سوريا متل السعودية صار عمري 31 سنة وبحياتي ماسمعت بهل الشي العم تحكي لك أصلا حارتنا من25 سنة يعني من وقت بلشت اوعى على الدنيا وهي معروفة حارة العشاق ما بتشوف غير الكوبلات بنات وشباب ولا حدا بحياتو حكاهون كلمة مع أنو عنا بالحارة فرعين للأمن ماكتير بعاد عن بعض من وين بتجيبو هل الخرافات استحو على أساس أنتو جريدة محترمة صرتو أضرب من الجزيرة والعربية حاجة حشو كلام إذا قفلت معك وما شفت شي موضوع بتصير بتخترع وبتخرف لاء وهي ال200 ليرة لعممى لحالها بتضحك لاء والبيضحك أكتر أنو إذا شب ماشي هو وأختو شو وين مفكرين حالكون بأفغانستان عيب هل التخريف
-
بجد انا من زمان بتابع جريدةبجد انا من زمان بتابع جريدة الاخبار ... ليش كل فترة بتتحفونا بمقال من هالمستوى !! يعني ما بتعملو نقد ذاتي قبل ما تنشرو هيك شي .. لك لتكون عم تغارو من النهار .. صدقا مو حلوة بحقكن !!
-
تخلف صحافي جديديعني ماضل عنكن حكي لتحكو بهيك شغلات صرلي عايش بالشام 36 سنة ولا بحياتي شفت شي من اللي كاتبينو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
من وين لوينمن وين جايب هالحكي بحياتي لا صار معي ولا شفت شي من اللي عم تحكي عنو .. ع شوي راح حس حالي بالسعودية وعم تلحقنا شرطة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .. عفوا بس كل المقال تأليف من مخيلة الكاتب التي يبدو أنها مبدعة او مخربط بالبلد..
-
حتى انتو يا أخبار؟ اوفر دوزشو هالمقال القيّم هاد.. رحمونا اي حدا عندو جار سوري يسألو؟ لا بالله؟ من وين جايب هالحكي ؟ لأ و الأخبار بكل ثقة بتنشر هيك مقال؟ حلوا بقا عن السوريين وحاج تصوروهن كأنو شي كائنات فضائية... هادا شي أنجأ يتسمى اوفر دوز وليس مونو دوز...
-
اي ؟ ؟ شو الزبدة ؟بعد ما خلصت قراية رجعت قريت مرة تانية ... فكرت حالي انو انا شردت و ما انتبهت للعبرة .. شو الفكرة من هاد المقال يلي ما فيو كلمتين مفيدتين و لا مترابطتين ... (...)
-
عيبهاد الحكي عيب و مو صحيح و اذا كان في حالة من تبع المدارس كانت حالات جدا نادرة بس عيب انو بمقال تنشره جريدة محترمة يطّلع كل شباب سورية بهي الصفة الغير اخلاقية ، و هاد ما بيفرق كتير عن المقال العنصري اللي نشرته جريدة تانية من فترة . عيب كتير عيب ما لقيته أحسن من هيك مقال للملحق الاسبوعي يا جريدة الاخبار المقاومة
-
مسخرةعمري 42 وعشت نصون بالشام، بحب فهمكون انو هاد حكي مسخرة وغير موجود بسوريا مستغرب من وين جايبين هالمسلسل.
-
معلومات لا تملك اي صحة و نسبةمعلومات لا تملك اي صحة و نسبة الشباب الذين تعرضو لهذه المواقف الشخصية لا تمثل اكثر من 15 % بدون اي مبالغة من اين اتيت بمعلوماتك ؟
-
ارحمونانوار رحموني ارحم السوريين انا سوري وتفاجأت بهذا الكلام من اين المصدر???
-
انا صار عمري 30 سنة وما شفتانا صار عمري 30 سنة وما شفت هيك شي اصلا مدرستي مختلطة وما شفت هيك شي لا بالشام ولا بحلب مع اني كنت زورن كتير