من روائع الأدب الروسي التي صاغها أنطون تشيخوف، تأتي قصة المربية يوليا فاسيليفنا. قصةٌ تحمل بين سطورها درساً خالداً عن الظلم، والصمت، وقيمة الكرامة الإنسانية. هذه القصة، التي كُتبت قبل أكثر من قرنٍ، ما تزال تنبض بالحياة كأنها كُتبت خصيصاً لشعوبنا اليوم.
05.06.2025