حين حاولت إسرائيل اغتيال بيروت، صاحت العاصمة، لا. وكانت لاؤها كبيرة مدوّية في العواصم الأخرى.
عام 1982، وفي مثل هذه الأيام كانت بيروت محاصرة، وكانت تقاتل، ولم تدخلها إسرائيل إلا بعد حين. في الأثناء كانت بنادق فلسطين تغادر، وبنادق لبنان تقاتل. وظلّت تقاتل حتى خرج المحتلّ من بيروت، وحتى اندحر من لبنان عام 2000، وحتى اليوم تقاتل.
وحتى نعود إلى تلك الأيام، فكّرنا في كل ما يمكن أن يقال عن اجتياح لبنان وحصار بيروت عام 1982، فذهبنا إلى هؤلاء الذين كانوا في قلب المعركة، بعضهم بالرصاص، وبعضهم بالصمود والعطاء للآخرين. فكانت الشهادات في هذا الملف، وثيقة جديدة، تجيب عن معنى الحياة
عام 1982، وفي مثل هذه الأيام كانت بيروت محاصرة، وكانت تقاتل، ولم تدخلها إسرائيل إلا بعد حين. في الأثناء كانت بنادق فلسطين تغادر، وبنادق لبنان تقاتل. وظلّت تقاتل حتى خرج المحتلّ من بيروت، وحتى اندحر من لبنان عام 2000، وحتى اليوم تقاتل.
وحتى نعود إلى تلك الأيام، فكّرنا في كل ما يمكن أن يقال عن اجتياح لبنان وحصار بيروت عام 1982، فذهبنا إلى هؤلاء الذين كانوا في قلب المعركة، بعضهم بالرصاص، وبعضهم بالصمود والعطاء للآخرين. فكانت الشهادات في هذا الملف، وثيقة جديدة، تجيب عن معنى الحياة