تعاون صناعي بين لبنان وإيران
هذا ما أعلنه وزير الصناعة غازي زعيتر بعد تلقّيه دعوة رسمية لزيارة طهران، نقلها إليه السفير الإيراني محمد رضا شيباني من وزير الصناعة الإيراني علي أكبر محرابيان. وقال زعيتر «لقد قمنا بزيارة إيران، وقد عقدت لقاءات مثمرة مع وزير الصناعة الإيراني، وعرضنا معاً العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيزها والعمل على إحياء لجان مشتركة لمتابعة هذه التفاهمات ووضع الرؤى المستقبلية لهذه العلاقة في ما يتعلق بالقطاع الصناعي. وتلقّيت الدعوة الرسمية لزيارة الجمهورية الإسلامية، ووعدت بتلبيتها في أقرب وقت مع وفد من الصناعيين والفاعليات المعنية لاستكمال ما اتُفق عليه مع الوزير محرابيان».

الأرباح الصافية في الفصل الرابع مختلفة


هذه النتيجة الحتمية بالنسبة إلى شركة «رسامني يونس موتور» لبيع السيارات الجديدة والمستعملة، سببه تراجع نمو المبيعات في الفترة الأخيرة نتيجة لتأثّر السوق المحليّة بتداعيات الأزمة المالية العالمية التي انعكست ركوداً اقتصادياً في العالم. لكن أرباح الشركة للفصل الثالث من السنة الجارية ارتفعت بنسبة 165.29 في المئة إلى 8.2 ملايين دولار وذلك من أصل مجمل مبيعات بلغ 137.5 مليون دولار. وهذه النتائج تعكس ارتفاع نمو مبيعات السيارات الجديدة في لبنان في السنتين الأخيرتين والذي كان قد لامس 100 في المئة، ولكنه بدأ بالتراجع ابتداءً من تشرين الثاني.

النمو الحقيقي 3.5% في 2008


التقدير للمصرف الاستثماري الإقليمي «غلوبال انفستمنت هاوس». إذ نقلت نشرة بنك بيبلوس الأسبوعية عن تقرير أعدّه المصرف أن النمو الحقيقي في الناتج المحلّي للبنان سيبلغ 3.5 في المئة في نهاية عام 2008، علماً بأنه كان 1.5 في المئة في عام 2007، كما أن النظرة المستقبلية إلى لبنان قد تحسنت في عام 2008 وذلك بعدما كانت مبنية على افتراضات الحلول السياسية منذ سنوات عدّة. وأفاد التقرير بأن لبنان قد يتأذى من الأزمة العالمية بسبب تباطؤ تنفيذ خصخصة الهاتف الخلوي.

الأزمة العالمية تصل إلى لبنان الشهر المقبل


هذا ما حذر منه الخبير الاقتصادي لويس حبيقة، ودعا الدولة الى إعلام اللبنانيين بأن الأزمة مرجّح أن تأتي إلى لبنان وتالياً الاستعداد لمواجهتها من خلال اتخاذ بعض التدابير الاحترازية مثل مراقبة الأسعار وخفضها، ضرب الاحتكار، ضمان حقوق المواطن والمستهلك.

فرع للمنظمة العربية للسياحة في لبنان


هذا ما عرضه رئيس المنظمة العربية للسياحة بندر بن فهد آل فهيد مع رؤساء الجمهورية والمجلس النيابي والحكومة ووزير السياحة، خلال زيارة قام بها إلى لبنان.

خطط متكاملة لمعالجة الوضع المعيشي

مناشدة من عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب يوسف خليل، حيث دعا مجلس الوزراء الى إطلاق ورشة إصلاح اقتصادية واجتماعية ووضع خطط متكاملة للمعالجة والمبادرة إلى تمديد مهلة الإعفاء من الغرامات، لافتاً إلى «أن المواطن اليوم مثقل بالمشاكل والهموم، ويرزح تحت كابوس حدة الغلاء، والهم المعيشي الصعب والمزري تجاوز كونه بنداً من بنود الضغط السياسي، لأنه يمس الناس ولا يمكن التغاضي عنه». وطالب الحكومة «بإيلاء الملف الحياتي الأهمية القصوى، وبتعزيز دور الرقابة ومصلحة حماية المستهلك».