الاتحاد الأفريقي يهدّد موريتانيا بعقوبات
هدد وزراء البلدان الأعضاء في مجلس السلام والأمن المنبثق من الاتحاد الأفريقي المجموعة الحاكمة في موريتانيا بفرض عقوبات. وقال رئيس هذا الاجتماع وزير الخارجية الزامبي، كابينغا باندي، إن «المجلس أخذ علماً بالإفراج عن الرئيس سيدي (ولد شيخ عبد الله)، يمكن أن يساعد في إيجاد حل للأزمة بموجب الدستور الموريتاني، ولكنه لا يمثّل سوى استجابة جزئية لتوقعاته». وفي تقريره عن الوضع في موريتانيا، أشار رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، جان بينغ، إلى أنه «إذا لم يحصل أي تقدم (خصوصاً نحو العودة إلى النظام الدستوري) قبل الخامس من كانون الثاني، فإن مجلس السلام والأمن يمكن أن ينظر في فرض عقوبات محدودة وفردية على جميع الأعضاء المدنيين والعسكريين» في المجموعة الحاكمة.
(أ ف ب)

إثيوبيا قد تمدّد وجودها في الصومال

أعلن رئيس مجلس السلام والأمن في الاتحاد الأفريقي، وزير الخارجية الزامبي، كابينغا باندي، أول من أمس، أن إثيوبيا قد تمدد وجود قواتها في الصومال «حتى الخامس من كانون الثاني، ولكن ليس إلى أبعد من هذا التاريخ». وأضاف باندي أن هذه الفترة ستتيح لقوة السلام المنبثقة من الاتحاد الأفريقي في الصومال، التي لا يبلغ عدد أفرادها في الوقت الراهن سوى 3400 جندي بوروندي وأوغندي، تسلم التعزيزات الضرورية لبقائها في الصومال.
(ا ف ب)

صنعاء تتّهم قادة جنوبيّين بالتنسيق مع «القاعدة»

نقل موقع «نبأ نيوز» المقرب من السلطة اليمنية عن مصدر وصفه بـ«الموثوق» قوله إنّ «عناصر تنتمي إلى تنظيم القاعدة، ومطلوبة على ذمة قضايا الإرهاب بمحافظة أبين شرق اليمن عقدت اجتماعات مع قادة جنوبيين سبق لهم أن دعوا لانفصال جنوب اليمن عن شماله». وبحسب الموقع، فإن الاجتماع بين عناصر «القاعدة» وبعض العناصر الانفصالية خلص إلى الاتفاق على القيام بتنفيذ عمليات تستهدف رجال الأمن والمنشآت الحكومية.
(يو بي آي)