«ليلتي عند مود» (1969)
9/2 < 8:00

الشريط الثالث من «ست حكايا أخلاقيّة» يتمحور حول ليلة كاملة من النقاشات الفلسفية في الزواج، والدين، والأخلاق، و... باسكال. حوار مطول يجمع مهندساً وصديقه الشيوعي العتيق، إلى مائدة مود. لعبة الإغراء تحضر في الخلفية، فيما يُشغل المهندس بطيف فرانسواز الشقراء.

«ركبة كلير» (1970)
10/2 < 8:00

في الفصل الخامس من حكايات رومير الأخلاقيّة، ترتكز الحبكة على خلفية متينة من التحليل النفسي للرغبة. جيروم يضربه هوس مفاجئ بركبة شابة اسمها كلير. لعبة فيتيشيّة سيستخدم فيها كلّ الأساليب المعقولة وغير المعقولة ليلمس تلك الركبة... لا يهمّ من تكون الضحيّة!

«الحب بعد الظهر» (1972)
11/2 < 8:00

يختتم رومير حكاياه الأخلاقية بشريط يوثّق أحوال المجتمع الفرنسي بعد ثورة مايو 1968. فريديرك زوج محب، وأب لطفلين، يتلو على مسامعنا مونولوجاً داخلياً حول علاقته بالنساء، قبل أن تظهر كلوي، تلك السيدة المتحررة، والبائسة، بعد ظهر أحد الأيام من عام 1972.

«بولين على الشاطئ» (1983)
13/12 < 8:00

نال الشريط جائزة الدب الفضي في «مهرجان برلين»، وفيه تكتشف بولين ابنة الخامسة عشرة، برفقة قريبتها ماريون، بعض ألعاب الحب والإغواء بين الانتهازية والتلاعب والنفاق... الفصل الثالث من سلسلة «كوميديا وأمثال» تنويع على مثل شعبي فرنسي يقول: «من يتكلّم كثيراً يؤذ نفسه»

«ليالي البدر» (1984)
14/2 < 8:00

أحد الأفلام التي تختصر مجمل أسلوب رومير، يطرح مسائل الحريّة في العلاقات العاطفيّة، والمصادفات، والغريزة. تنفصل لويز تدريجاً عن حبيبها ريمي، تستأجر ستوديو، وتحاول أن تعيش على مزاجها، متلاعبةً بعدد غير قليل من الرجال. كلّ ذلك قبل أن تنقلب لعبتها عليها.

«الشعاع الأخضر» (1986)
15/2 < 8:00

حاز الشريط جائزة «الأسد الذهبي» في «مهرجان البندقيّة». بطلته دلفين تبحث عن الحب الكبير لكنّها تفعل كلّ ما يجعلها تغرق في الوحدة أكثر. الفيلم الذي ينطلق برحلة مؤجلة إلى اليونان، يتحوّل إلى تنويع فلسفي جديد على تيمات «ليلتي عند مود» الأثيرة.