قبل نحو أسبوع من موعد انعقاد قمّة الدول الـ 8 الأكثر تصنيعاً، في منتجع هايليجندام الألماني، ازداد الانقسام العالمي بين كل من الولايات المتحدة الأميركية وبعض حلفائها الغربيين من جهة، ومجموعة من الدول الأخرى، بينها ألمانيا، حول مسألة الاحتباس الحراري والتغير المناخي العالميين، التي جعلتها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل البند الأهم في القمّة المرتقبة على صخب التظاهرات الرافضة.