أعلنت «مايكروسوفت»، أمس الأربعاء أنها ستدير تكنولوجيا بيع المساحات الإعلانية على «نتفليكس»، في ظل سعي المنصة العملاقة في مجال البث التدفقي إلى طرح اشتراكات أقل ثمناً تتضمن إعلانات. وكانت «نتفليك
حظر فايسبوك الأسبوع الماضي، إعلانات وسائل الإعلام الروسية، وأوقف التوصية بمحتوياتها، في مقابل السماح بانتشار «خطاب الكراهية» ضد روسيا على منصته. تقييد المحتوى الروسي على الموقع الأزرق لم ينجح تماماً.
بهدف توفير المزيد من العائدات لمنتجي المحتوى، وتوسيع القاعدة الجماهيرية، من دون الحاجة للإتكال على ايرادات الإعلان، أطلق تويتر، اليوم، خدمة الإشتراكات المدفوعة لبعض الحسابات. إذ سيتسنى لـ«المؤثرين» ع
بعد دخول العديد من كبريات الشركات التكنولوجية في عملية إطلاق خدمة التبضّع على منصاتها، أعلن تطبيق «تيك توك» لمستخدميه عن إمكانية أن يشتروا سلعاً من منتجي المحتويات على منصته. تأتي هذه الخطوة ضمن خطة
وسط المنافسة المحتدمة بين منصات الفيديو، أغرق موقع يوتيوب منتجي الفيديوات على منصته (بثت خلال السنوات الثلاث الماضية) بأكثر من 30 مليار دولار. هذه الأموال هي حصيلة الإعلانات وبيع المنتجات وغيرهما من
بعد فايسبوك وانستغرام وواتساب، أقدم موقع تويتر أخيراً، على اضافة قسم التسوّق الى الملفات الشخصية للمستخدمين، مع اقتصارها على أجهزة ios باللغة الإنكليزية. وقالت الشركة إن الإصدار التجريبي يأتي بعد حدي
تلقى فايسبوك ضربة قاسية من قبل مستخدمي جهاز «آيفون» في الولايات المتحدة، وتحديداً مالكي نظام تشغيل 14.5 IOS، الذي صدر في أواخر الشهر الماضي. هؤلاء قاموا بايقاف خاصية التتبع لنشاطهم عبر فايسبوك، مما ي
بعد الإنتشار الواسع الذي حققه تطبيق «كلوب هاوس»، في فترة وجيزة، وقدرته على استقطاب العديد من الناشطين، يبدو أن الصين دخلت على هذا الخط، مع نشر وكالة «رويترز» خبراً مفاده بأن شركة «بايت دانس» المالكة
بعد ثلاثة أشهر، من حظرها على فايسبوك بهدف «كبح تدفق المعلومات المضلّلة»، يعود الموقع الأزرق الى استئناف نشر الإعلانات السياسية الاميركية، بعد انتهاء الإستحقاق الرئاسي في الولايات المتحدة. فايسبوك أوض
اتهامات جديدة تطال فايسبوك، مع سعيه لتضخيم أعداد قاعدة المستخدمين لجني أرباح الإعلانات. تبعاً «لوكالة الصحافة الفرنسية»، فإنّ أحد موظفي الموقع الأزرق، كشف في رسالة داخلية أنّ العائدات «لم يكن يجدر أن
بعد الولايات المتحدة الأميركية، حطّت خدمة «فايسبوك نيوز» في بريطانيا. الخدمة التي أطلقها الموقع الأزرق، تهدف الى نشر مقالات صحافية مقابل عائدات مالية للناشرين، سعياً نحو دعم الصحافة ومحاربة الأخبار ا
منذ إعلان تطبيق «واتساب» عن شروط الإستخدام الجديدة لمنصته التي تمثلت في إجبار المستخدمين على مشاركة بياناتهم الشخصية على التطبيق مع فايسبوك، والمنصة تتعرض لإنتقادات واسعة، مع منع هؤلاء في حال رفضوا ا
بعد التوصيات التي أصدرتها «الهيئة البريطانية الناظمة لشؤون المنافسة» في بريطانيا في تموز (يوليو) الماضي، واعرابها عن قلقها من هيمنة المجموعات العملاقة في القطاع الرقمي (من بينها غوغل وفايسبوك..)، أعل
ضربة قوية تلقاها صغار صانعي المحتوى على «يوتيوب»، مع إعلان المنصة عن تحديث شروط خدماتها، وعرض إعلاناتها على مقاطع الفيديو لهؤلاء من دون أن تمنحهم جزءاً من ارباح الإعلانات بسبب غياب تسجيلهم في برنامج
ضحية أخرى من ضحايا الأزمة الصحية التي تضرب العالم منذ عام، مع انضمام شبكة «يورونيوز» Euronews، الى باقي القطاعات الإعلامية التي تأثرت بجائحة كورونا، وتداعياتها الإقتصادية. فقد صرّح رئيس مجلس إدارتها
بات واضحاً ما تنتهجه lbci، في سياستها التحريرية وفي تطعيم إعلاناتها بدعاية سياسية، تماشياً مع الهوى الأميركي. الأمر ليس بجديد على المحطة، لكن مع تطور الأحداث أخيراً، وتأثيرها مباشرة على الداخل اللبنا
بعد أيام قليلة، قبيل الإستحقاق الإنتخابي الرئاسي الأميركي، ستتوقف كل الإعلانات السياسية على المنصات الإجتماعية وعلى رأسها فايسبوك، وستمنع كل الإعلانات المتعلقة بالمواضيع الإجتماعية والسياسية في الولا
حذّر موقع انستغرام من أنه سيتخذ مزيداً من الخطوات لكشف تلقي المؤثرين أموالاً مقابل منشوراتهم على التطبيق. بحسب شركة «كابتف 8» للرؤى الاجتماعية، يمكن للمؤثرين الذين يملكون أكثر من مليون متابع على إنست
قال نائب مدير شركة فايسبوك، نيك كليغ، في حوار نشرته اليوم الأحد صحيفة «لوجونال دو ديمونش» إنّه تم إلغاء 2.2 مليون إعلان وسحب 120 ألف منشور من فايسبوك وإنستغرام، على خلفية «محاولة عرقلة المشاركة في ال
وجّه برلمانيون بريطانيون وأكاديميون مدافعون عن حقوق الطفل، رسالة مفتوحة إلى كل من غوغل وأمازون وآبل وفايسبوك ومايكروسوفت، تحثّ هذه الشركات التكنولوجية العملاقة على التوقف عن توجيه الإعلانات إلى الأشخ