ليس سهلاً أن تستعاد صور أرشيفية ببضع دقائق هكذا على الشاشات أمس، مع وفاة المقاتلة السابقة في حزب «الكتائب» جوسلين خويري. لبنان الذي لا يملك كتاب تاريخ موّحداً، ولم يجر أي مراجعة لحربه الأهلية وتتضارب
أكثر من خمس ساعات، سادت فيها، أمس الإثنين، الضبابية على المشهد مع إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوع «حدث أمني» في جنوب لبنان لم يكشف عن طبيعته. طوال هذه الساعات، وإلى حين إصدار «حزب الله» بيانه الرس
على وجه السرعة، غادر قائد «المنطقة الوسطى» في الجيش الاميركي كينيث فرانكلين ماكنزي، «مطار بيروت» عبر طوافة خاصة، فيما كان محتجون بالعشرات خارج حرم المطار، يحملون أعلام المقاومة والأحزاب الداعمة لها،
بات تواجد السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا، أمراً معتاداً على الشاشات المحلية. ورغم تكرارها المعزوفة نفسها في مقابلاتها التلفزيونية من «حرص» الولايات المتحدة على الشعب اللبناني، وتقديم المساعدات
صحيح أن lbci برزت في الأزمة الصحية الحالية، في مواكبتها لفيروس كورونا، واستطاعت جذب الأنظار اليها، سيما في نشراتها الإخبارية، التي اتكأت في الأسابيع الماضية على لغة الأرقام، مع استفاضة في استخدام الب
قبل أيام قليلة، نجحت lbci، في أن تضحي مقدمة نشرة أخبارها حديث الناس والسوشال ميديا. مقدمة «خليك بالبيت» التي مسرّحها وقتها ماريو عبود، وكتبت باللهجة العامية
الأخبار
رغم أن غالبية وسائل الاعلام ركّزت في رسائلها على مستشفى «رفيق الحريري الحكومي» حيث تشهد التطورات في فيروس كورونا، إلا أن مداخلة الممرضة لارا حمود أضاءت على الجنود المجهولين هذه الفترة وهم الممرضات وا
مع توجّه البرامج التلفزيونية لتصبح تفاعلية، وتشرك الجمهور في حلقاتها، بدأت هذه الظاهرة تنحسر أخيراً، مع الأزمة الإقتصادية التي ضربت الشاشات، وانتقال البرامج من استديوات ضخمة، تستطيع استيعاب الجمهور،
تكتّم رسمي وإعلامي سعودي شديد حول ما كشفته صحف أميركية، على رأسها «نيويورك تايمز» و«وول ستريت جورنال» وموقع «بلومبيرغ»، عن اعتقال وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان لثلاثة من كبار أمراء العائلة الحاكمة
منذ أكثر من تسعين يوماً، تاريخ بدء التظاهرات الشعبية في لبنان، وبعض وسائل الإعلام تعيش حالة تخبط في التعاطي مع الأحداث المتلاحقة. لن نتحدث عن «إعلام السلطة» ـ إن وصف كذلك ــ المعروفة أجنداته واصطفافا
بعد مرور أكثر من أسبوعين على الحراك الشعبي، سجل أمس أعلى نسبة غليان في الشارع اللبناني، كانت شرارته مقتل الناشط علاء أبو فخر في «خلدة» تبعتها سلسلة الإشكالات التي حصلت في «جل الديب» أشهرها إشهار مدن
ضمن سلسلة التحركات الإحتجاجية التي تعمّ المناطق اللبنانية، على رأسها تلك الموجهة الى مرافق حيوية، وأخرى صوب أماكن ومؤسسات سطت على المال العام، كنا منذ يومين مع تحرك شبابي تجاه «زيتونة باي» مع محاولة
كان من المفترض أن يُعرض «بالقلب» في رمضان الماضي، غير أنّ المسلسل اللبناني الذي كتبه طارق سويد ويخرجه جوليان معلوف وتنتجه G8 تأخّر. وربّما يكون هذا من حظّه، لكي لا يضيع في زحمة المنافسة في شهر الصوم.
تبث «الجديد» الليلة، ما أسمته «وثائقي» «سنة ورا سنة»، الذي تحضر فيه البرمجة الخريفية التي بدأت طلائعها منذ أسابيع على المحطة. في الإعلان الترويجي، استرجاع لمحطات وبرامج طبعت على شاشتها، وأخرى في صدد
«الإحتجاجات اليوم، بقيت خجولة واستمرت بين هبّة باردة وهبّة ساخنة نحو خمس ساعات، وانفضت من دون أن تحقق شيئاً كأنها لم تتجاوز فشة الخلق»، كلام ورد أمس، في مقدمة نشرة أخبار lbci، لتلخيص ما حصل أمس، في ا
كانت دعوات متفرقة على وسائل التواصل الإجتماعي، لمجموعة شبّان بالنزول الى الشارع والإحتجاج على الأوضاع الإقتصادية الصعبة التي تمرّ بها البلاد، وإذ بها سرعان ما تتحول الى حركة عنفية، أقفلت الطرقات والم
هي ثوان قليلة، فصلت أمس بين انتشار خبر إضراب «نقابة أصحاب محطات المحروقات» في لبنان، والتهويل بشأن انقطاع البنزين، وبين طوابير السيارات والدراجات النارية التي تهافتت على المحطات، بعد حالة عارمة من ا
قبل ساعات قليلة من انطلاق برنامج «ذا فويس» الذي بدأت شاشة mbc عرضه أمس السبت (21:30)، خرج الدخان الأبيض معلناً تجديد التعاقد بين الشبكة السعودية وقناة lbci اللبنانية. بعد طول انتظار تخللته الكثير من
أمس، أرسلت lbci، إشعاراً على هواتف اللبنانيين، تخبرهم فيه بأن المحطة ستواكب المسيرات العاشورائية في نقل بمباشر . إنّها المرة الأولى التي تفتح فيها «المؤسسة اللبنانية للإرسال» هواءها لأكثر من ساعة ونص