صحيح أن الساعات الأولى من النهار شهدت حركة احتفائية على وسائل التواصل الإجتماعي، بذكرى «شهداء القنيطرة» (القائد محمد أحمد عيسى، جهاد مغنية، عباس حجازي، محمد علي حسن أبو الحسن، غازي علي ضاوي، علي حسن
مجدداً، تتصدّى الدفاعات الجوية السورية في منطقة دمشق، لـ«هدف معاد»، غربي العاصمة. في الساعة الأخيرة، من ليل أمس، أعلنت وسائل إعلام سورية رسمية، قيام الدفاعات الجوية السورية «بإسقاط هدف معادٍ وتدميره
على امتداد المعارك المختلفة، طوال الحرب السورية، اقترن مفهوم «الخيانة» بالذين يحملون شعارات «الثورة». من المعارك الأولى في محيط دمشق، مروراً بمعركة القصير المفصلية، فالقلمون، ومعركة حلب، وسائر الشمال
مساء اليوم، أصبح بالإمكان، عملياً، إعلان محافظتي درعا والقنيطرة خاليتين من المجموعات المسلحة، على تنوعها. عقب سيطرته على قرية القصير، في أقصى ريف درعا الجنوبي الغربي، على الحدود مع الأردن، أصبحت كامل
